الصفحه ٣٣ :
المقدمة
لا مشاحة في أن كتاب « خصائص الائمة »
كان الباعث والحافز للسيد رضي الدين ذي الحسبين
الصفحه ٣٧ :
فهارس خزائن الكتب ،
إلى أن وقفت على أقدم نسخة مخطوطة منه كتبت في القرن السادس الهجري ، وهي من
الصفحه ٤٩ : في
الاستدلال وملكة راسخة في الاستنتاج.
دار العلم
اتخذ الشريف الرضي لتلامذته مدرسة سماها
« دار
الصفحه ٨٠ :
وبإسناد مرفوع إلى عمرو بن المنهال ، قال : بينا نحن
ذات يوم جلوسا مع أمير المؤمنين عليهالسلام
في
الصفحه ٨٤ : عليهالسلام فقالا له إئذن لنا في العمرة ، فقال :
والله إنكما تريدان العمرة وما تريدان نكثا ولا فراقا لامتكما
الصفحه ١٠٥ :
فيه فلما
عرف الطعم ألقاه من فيه ، ثم أقبل على المرأة فسألها حتى أقرت بذلك ، ودفع الله عن
الصفحه ١١٦ :
ومن
كلامه عليهالسلام
القصير في فنون البلاغة ، والمواعظ والزهد ، والامثال
ولو لم يكن في هذا
الصفحه ٤٢ : من طرف الابوين بهاليل
مساعير ، فيهم من دوخ الملوك ، ونابغ في العلم والادب ، وشاعر مجيد ، ولابيه
الصفحه ٤٣ :
تولى النظر في
المظالم ، والحج بالناس مرارا (١)
، وان جلالة قدره أهلته للسفارة بين معز الدولة
الصفحه ٥٨ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
كنت ـ حفظ الله عليك دينك ، وقوى في
عليي ولاء العترة الطاهرة يقينك
الصفحه ٩٣ : الغني في باطله ، ولا يوئس
الضعيف من حقه ، فأشهد لقد رأيته في بعض مواقفه ، وقد أرخى الليل سدوله وهو قائم
الصفحه ١١٢ :
هات يا كعب
: فقال يا أبا الحسن أخبرني عن أول عين جرت على وجه الارض ، فقال عليهالسلام : في قولنا
الصفحه ١٢٠ : من يعلم
كيف المرجع في الذهاب عنه ، ولقد أصبحنا في زمان اتخذ أكثر أهله الشر كيسا ،
ونسبهم أهل الجهل
الصفحه ٤٦ : الشريف أبية صعبة المراس ذات
اتجهات واسعة في السياسة ، وكان الامراء ورجال الدولة يقدمونه على اخيه « علم
الصفحه ٥٢ :
علماء ادباء وملوك ،
ولاجلها صنف الشيخ المفيد رسالة في احكام النساء ، وكان مجيؤها إلى المفيد