الصفحه ٦٥ : والحديث طويل
إلى أن بلغ فيها إلى قوله :
وعلي إماما وإمام
لسوانا أتى به
الصفحه ٦٧ :
حتى إنتهى إلى قوله :
قالوا له لو شئت أعلمتنا
إلى من الغاية والمفزع
الصفحه ٦٩ : الانصار في قتال معاوية وغيره ، واستنفارك الناس إلى حربه
ثانية؟ فقال : ( بل عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول
الصفحه ١٠١ :
ويفرقها
فدخل يوما إلى منزله فوجد في أذن إحدى بناته الاصاغر حبة من تلك الحبات ، فلما
رآها إتهمها
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام
ـ جالس ، فجعل الانصاري يحلف ويقول : يا أمير المؤمنين تثبت في أمري. فلما أكثر من
هذا القول ، قال
الصفحه ١٣٦ :
مرحبا بوجوه
لا ترى إلا عند كل سوأة (١).
وجاءه عليهالسلام
رجل من مراد وهو في المسجد ، فقال
الصفحه ١٠٣ : إليه وهو في اناس من أصحابه فيهم أبو بكر ، وعمر ، فقال يا أبا بكر ، إقض
بينهم. فقال : يا رسول الله بهيمة
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام
: من ترك قول « لا أدري » اصيبت مقالته (٣).
وقال عليهالسلام
: رأي الشيخ أحب إلي من جلد الغلام
الصفحه ٤٨ :
الاجل ) مضافا إلى
مخاطبته بالكنية (١).
علمه
لقد كان الشريف مجيدا في العلم إلى
الغاية كاجادته
الصفحه ٤٧ :
وظائفه في الدولة
في سنة ٣٨٨ قلده بهاء الدولة خلافته في
بغداد وخلع عليه خلعا فاخرة ، وفيها ولاه
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام
، قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ودعا الناس في مرضه ، فقال : من يقضي عني ديني وعداتي
الصفحه ٦١ :
خصائص
مولانا أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب عليهالسلام
ولد عليهالسلام
بمكة في البيت
الصفحه ١٢٣ :
في الآخرة حساب
الاغنياء. وعجبت للمتكبر الذي كان بالامس نطفة وهو غدا جيفة. وعجبت لمن شك في الله
وهو
الصفحه ٤٥ :
للدين ، ويرجع إليه
فيما يثمر به العلم واليقين ، واخبرتني برغبتها ادام الله توفيقها في ذلك الخ
الصفحه ١٠٧ : لولا علي لهلك عمر (١).
* * *
وبإسناد
مرفوع قال : بينا رجلان جالسان في دهر عمر بن الخطاب إذ مر بهما