الصفحه ١٢٢ : الحظوظ ، فأما نقصان إيمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن. وأما
نقصان عقولهن فلا شهادة لهن إلا
الصفحه ١٣٦ :
مرحبا بوجوه
لا ترى إلا عند كل سوأة (١).
وجاءه عليهالسلام
رجل من مراد وهو في المسجد ، فقال
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام لما أقبل من صفين ، مر في زهاء سبعين
رجلا بأرض ليس فيها ماء ، فقالوا له : يا أمير المؤمنين ليس
الصفحه ٧٥ : إنه يبايعني في هذا اليوم مائة رجل ،
فقال فجاء رجل عليه قباء صوف متقلد سيفين ، فقال : هلم يدك ابايعك
الصفحه ٧٦ :
البرائة مني؟ قلت : إذا والله أصبر ، وذاك في الله قليل ، قال : يا ميثم إذا تكون
معي في درجتي.
وكان ميثم
الصفحه ٧٧ : (٢).
وبإسناد أن أمير المؤمنين عليهالسلام ، كان يقول : ما من رجل من قريش جرت
عليه المواسي إلا وقد نزلت فيه آية
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام
في الليلة التي ضرب في صبيحتها ، فقال : أني مقتول لو قد أصبحت فجاء مؤذنه بالصلاة
فمشى قليلا فقالت
الصفحه ٩٧ : النبيون قبلي ، وأنا وارث
ومورث فلا تكذبنكم أنفسكم.
أيها الناس الله الله في أهل بيتي ،
وأنهم أركان الدين
الصفحه ١٢٤ : ، وأما الاموال فقد قسمت ، هذا خبر ما عندنا فما خبر ما عندكم؟ ثم التفت إلى
أصحابه فقال : أما لو أذن لهم في
الصفحه ١٣٧ : هربتم أدرككم ، وإن أقمتم أخذكم ، وإن نسيتموه ذكركم (٣).
وقال عليهالسلام
: لا يزهدك في المعروف من لا
الصفحه ٢٧ : المخازي والعيوب ساترا ... وعن المعاصي عاصما ...
إلهي ... إعطني
بصيرة في دينك ... وفهما في حكمك
الصفحه ٣١ : »
والواقع إنه أعاد للكتاب إصالته العلمية ، وقيمته التاريخية.
إن مديرة « مجمع البحوث الاسلامية » في
الوقت
الصفحه ٦٣ : الموجبة
للشك ، والوقوف في خبرهم ، وفيهم مع ذلك عدد كثير ، وجم غفير ، من أهل بيت النبي عليهالسلام ، وذريه
الصفحه ٧١ : ، فهذا كان ، فتفضل بقبول ما جئتك به.
فقال : امض راشدا بارك الله لك فيه.
وبلغ الخبر عمر فغمه ذلك حتى
الصفحه ٨٢ : : والله ما عبروا ولا
يعبرون أبدا فقلت في نفسي : ألله أكبر كفى بالمرء شاهدا على نفسه ، والله لئن
كانوا