الصفحه ٤٥ :
للدين ، ويرجع إليه
فيما يثمر به العلم واليقين ، واخبرتني برغبتها ادام الله توفيقها في ذلك الخ
الصفحه ٥٤ : ـ « المختار من شعر ابن الحجاج » سماه
: « الحسن من شعر الحسين ».
١٢ ـ رسائله ثلاث مجلدات ذكر في (
الدرجات
الصفحه ٨٤ : يهزك ، وإن في بيتك لسخلا يقتل الحسين ابن رسول الله ، قال أبو جعفر عليهالسلام : وعمر بن سعد لعنه الله
الصفحه ١١٣ :
سديدة المؤونة لا
تحمل الجيش ، وأنا ضامن لخراج أرضي أحمله إليك في كل عام كملا ، فكان يقدم هو
بالمال
الصفحه ٦٥ :
أمير المؤمنين عليهالسلام ، بعد رجوعه من البصرة في قصيدته التي
أولها :
قلت لما بغى العدو
الصفحه ٩٩ : ، قال : حدثني أبي محمد ، قال : حدثني أبي علي ،
قال : حدثني أبي الحسين بن علي ، عن أبيه أمير المؤمنين
الصفحه ٨٦ : ، ومشهور في مواضعه.
حدثني هارون بن موسى ، قال : حدثني محمد
بن يعقوب ، عن الحسين بن محمد بن يحيى ، عن
الصفحه ١٢٧ :
عليهالسلام
، ولا عجب أن يتداخل الكلامان ، ويتشابه الطريقان ، إذ كانا عليهماالسلام يمضيان في
الصفحه ١٤١ :
أبصر ، ومن أبصر فهم
، ومن فهم علم. وصديق الجاهل في تعب (١).
قال الشريف الرضي ذو الحسبين أبو
الصفحه ٨٨ : في قبرها لذلك ، وانكببت عليها فلقنتها ما تسأل عنه ،
فانها سئلت عن ربها فقالت : وسئلت عن رسولها فأجابت
الصفحه ٤٧ :
وظائفه في الدولة
في سنة ٣٨٨ قلده بهاء الدولة خلافته في
بغداد وخلع عليه خلعا فاخرة ، وفيها ولاه
الصفحه ١٠٠ : عليهالسلام
، قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ودعا الناس في مرضه ، فقال : من يقضي عني ديني وعداتي
الصفحه ١٢٣ :
في الآخرة حساب
الاغنياء. وعجبت للمتكبر الذي كان بالامس نطفة وهو غدا جيفة. وعجبت لمن شك في الله
وهو
الصفحه ١٠٧ : لولا علي لهلك عمر (١).
* * *
وبإسناد
مرفوع قال : بينا رجلان جالسان في دهر عمر بن الخطاب إذ مر بهما
الصفحه ٣٦ : ، وبعد الفراغ من خصائص أمير المؤمنين عليهالسلام
، شرع في تأليف كتاب « نهج البلاغة » ومن ثم لم يمهله