الصفحه ١٤٥ :
وأبو حامد هذا هو
الذي أشاد بمعاملة أهل الصين للتجار من المسلمين ، وتمنى أن يقتدي ملوك المسلمين
الصفحه ١٩٥ :
من كبار المالكية (٥٠) سفر عن الملك الناصر إلى العراق ، (٥١) وولى قضاء البلاد الغربية وله هيئة
الصفحه ٢٩٧ : منها عشرة واحدة في جوف واحدة ، ويصنعون لها غشاء من جلد ويمسكها الرجل في
حزامه ، وإذا حضر طعاما مع
الصفحه ٣٢٥ : مشاهد دمشق
الشهيرة البركة مسجد الأقدام (٢٦٤) وهو في قبلي دمشق على ميلين منها ، على قارعة الطريق
الأعظم
الصفحه ٣٦٧ :
ثم رحلنا من عسفان
ونزلنا بطن مرّ ويسمى أيضا مرّ الظهران (١٠٣) ، وهو واد مخصب كثير النخل ذو عين
الصفحه ٤١٣ : من الحجاج بالثياب الخام ، ولا يبيعون
بسوى ذلك ، ثم رحلنا ونزلنا بالجبل المخروق (٢٤٦) ، وهو في بيدا
الصفحه ١٣٧ : مكانهم المتميّز في المراسم والحفلات ، وقد كان من اللقطات الهامة في تاريخ
العلاقات الدولية وخاصة فيما يتصل
الصفحه ١٥٣ :
العلي أيده الله
بمحلّ القبول ، وأبلغ من الإغضاء عن تقصير المأمول ، فعوائدهم في السماح جميلة
الصفحه ١٨٣ : على قواعد حجارة مربعة أمثال الدكاكين العظيمة
ولا تعرف كيفية وضعه هنالك. ولا يتحقق من وضعه.
قال ابن
الصفحه ١٨٦ :
أربعين سنة ،
فأضربوا عما همّوا به من المراجعة في شأنه. وكان أمره على ما ظهر للمنجم ، وعرف في
الصفحه ١٩١ : الأبواب نكالا لهم فأنكر الناس ذلك وأعظموه وكسروا
الباب وثاروا إلى منزل الوالي فتحصّن منهم وقاتلهم من أعلاه
الصفحه ٢١٥ : الله العجلى بدر الدين كان مقامه
بالقرب من آمد تحت حكم المغل : كان يحب العلماء ويطارحهم وكان يميل لابن
الصفحه ٢٢٤ :
مكسورة ، ثم سافرت
منها إلى مدينة البهنسة (١٦٥) ، وهي مدينة كبيرة وبساتينها كثيرة ، وضبط اسمها بفتح
الصفحه ٢٧٢ :
خديم له ، وسبب
ذلك أنه وقع في بلاد صنف من الرافضة (٨٤) أرجاس يبغضون العشرة من الصحابة
الصفحه ٣١٥ :
الدين أبو اليسر
بن الصايغ (٢١٣) من المشتهرين بالفضل والصلاح ، ولمّا ولى القضاء بمصر جلال
الدين