الصفحه ١٨٥ :
قال ابن جزي : من
الغريب ما اتفق من صدق الزّجر في اسمى ولدى اللحياني الإسكندري ومصري فمات
الإسكندرى
الصفحه ٢٨٧ :
حكاية [الملك الناصر وقاتل أخيه]
كان قراسنقور من
كبار الأمراء وممن حضر قتل الملك الأشرف أخي الملك
الصفحه ٣٠٨ :
ثلاثمائة ذراع ،
وعرضه من القبلة إلى الجوف مائة وخمس وثلاثون خطوة ، وهي مائتا ذراع ، وعدد شمسات
الصفحه ٣٣٠ :
وبأسفل الربوة
قرية النّيرب (٢٨٦)وقد تكاثرت بساتينها وتكاثفت ظلالها ، وتدانت أشجارها ، فلا
يظهر من
الصفحه ٣٦٤ : واستحسنه وقال له كلاما جميلا
بالفارسية ، وأمر بإنزاله وأعطاه ثلاثمائة تنكة من ذهب ، ووزن التنكة من دنانير
الصفحه ٤١١ : الحويح
بحاءين مهملين ، وهو من أهل الموصل ، وكان يلي إمارة الحاج بعد موت الشيخ شهاب
الدين قلندر ، وكان
الصفحه ٨٠ :
٤)
ابن بطّوطة
سيكفينا هذا الرجل
أمر التعريف بنفسه من خلال ما حكاه هو عن سيرته الذاتية. وهكذا
الصفحه ١١٨ :
ومن السادة الذين
تصدوا للرحلة ـ وهم كثير كثير ـ من تجنّب نشرها حرفيّا وتحقيقها على الطريقة
الصفحه ١٩٢ :
وبالمدينة قاعات
على هذه الصورة لكثير من أهلها ، فزلّ لسانه وقال للأميرين أنا أضمن هذه المدينة
الصفحه ٢٠٦ : ء ، مشرقة الضياء ، عليها رباط مقصود ومنها تربة الإمام أبي عبد الله
محمد بن إدريس الشافعي رضياللهعنه وعليها
الصفحه ٣٤٦ : الذي بنا
الخانقاه البيبرسية (١٨) بمقربة من خانقاه سعيد السعداء التي بناها صلاح الدين ابن
أيوب ، فقصده
الصفحه ٣٨٥ :
والناس يقصدون
زيارة هذا الغار المبارك ، فيرومون دخوله من الباب الذي دخله منه
الصفحه ٣٩٢ :
ومنهم الصالح
العابد عز الدين الواسطي من أصحاب الأموال الطائلة يحمل إليه من بلده المال الكثير
في كل
الصفحه ٤٠١ :
والعشرين من رجب
وانتهى إلى الأكمة فأحرم منها ، وجعل طريقه على ثنية الحجون إلى المعلّى من حيث
دخل
الصفحه ١٢٦ :
كنا نصحبه فيها مرحلة مرحلة. كنا نشعر في بعض الأحيان وكأنه ركب طائرة ليحلّق فيها
من محطة إلى أخرى بعيدا