الصفحه ٣٨٦ :
ولعبد الله
المذكور ابن عمّ اسمه حسن ، وهو من سكان وادي نخلة (١٨٤) وكان إذ ذاك بمكة، فأعلمته بما
الصفحه ٢٣٢ :
والورّادة
والمطيلب والعريش والخروبة (٢٠٠) وبكل منزل منها فندق ، وهم يسمونه الخان ينزله المسافرون
الصفحه ٣٢٣ :
حنظلية (٢٥٣) من الذين بايعوا تحت الشجرة (٢٥٤) ، رضياللهعنهم أجمعين. وبقرية تعرف بالمنيحة (٢٥٥
الصفحه ٣٢٩ : فيهما وللمأوى باب حديد صغير
والمسجد يدور به ، وله شوارع دائرة وسقاية حسنة ينزل لها الماء من علو ، وينصبّ
الصفحه ٣٣٣ :
بقبلة الجامع
المكرّم ويخفى قبره وعين أوقافا عظيمة لقراء يقرءون سبعا من القرآن الكريم في كلّ
يوم
الصفحه ٣٨٢ :
بنيّة هدمها أهل
الطائف غيرة منهم لما كان يلحق حجّاجهم البئيس (١٦٧) من اللّعن ، وعن
يمين مستقبل
الصفحه ٣٨٤ :
الأخشبين ومنها
الجبل الأحمر (١٧٩) وهو في جهة الشمال من مكة شرفها الله ، ومنها الخندمة (١٨٠) وهو جب
الصفحه ٨٥ : الصواب.
وهو في بلاد فارس
اغتنم الفرصة لاستجماع حصيلة كبرى من المعارف والاتصال بأكبر عدد من رجالات
الصفحه ١٤٢ :
فريضة الحج يشعر
بأن عليه دينا يجب أن يؤديه لإخوته من الذين لم تسمح لهم ظروفهم بالالتحاق بتلك
الصفحه ٢١٢ :
والفضائل العظيمة
، وكفاه شرفا انتماؤه لخدمة الحرمين الشريفين ، وما يفعله في كل سنة من أفعال البر
الصفحه ٢٦٤ :
الوكيل أتكون في حراسة هذا البستان منذ ستة أشهر ولا تعرف الحلو من الحاوض فقال :
إنما استأجرتني على الحراسة
الصفحه ٢٩١ :
أخبر بنته بخبر
أدهم ، وقال : ما رأيت أورع من هذا ، ياتي من بخاري إلى بلخ لاجل نصف تفاحة! فرغبت
في
الصفحه ٣٤٧ : فيروى منها جميعهم
ويقيمون أربعة أيام للراحة وإرواء الجمال واستعداد الماء للبرية المخوفة التي بين
العلا
الصفحه ٣٧٠ :
وعرفة. والمزدلفة
بشرقي مكة شرفها الله. ولمكة من الأبواب ثلاث باب المعلى بأعلاها ، وباب الشّبيكة
من
الصفحه ٧٠ :
وهو يشير في البيت
الأخير إلى البيت المعروف :
تمتع من شميم
عرار نجد
فما بعد