الصفحه ١٨٥ : ، وتوفي هنالك بجزيرة جربة
ذكر بعض علماء الإسكندرية
فمنهم قاضيها عماد
الدين الكندي إمام أيمة علم
الصفحه ٣٠٠ :
قال ابن جزي :
والذي قالته الشعراء في وصف محاسن دمشق لا يحصر كثرة ، وكان والدي رحمهالله كثيرا ما
الصفحه ٣١٧ : عز الدين بن مسلّم
قاضي الحنابلة فأمر بسجنه وعزره بعد ذلك ، فأنكر فقهاء المالكية والشافعية ما كان
من
الصفحه ٢٩٧ :
التي لا نظير لها
في البلاد ، وهم يسمون الصحاف بالدّسوت (١٥٥) ، وربما صنعوا الصحفة وصنعوا صحفة أخرى
الصفحه ٤١٣ : ، فإذا عادوا وجدوه ، وهو نصف الطريق من مكة إلى بغداد ، ومنه إلى
الكوفة مسيرة اثني عشر يوما في طريق سهل به
الصفحه ٤٢٦ : الشريف بخمسمائة دينار دراهم ، وصرفها من ذهب المغرب
مائة وخمسة وعشرون دينارا ، وقال لرسوله اليه ، قل له
الصفحه ١٩٩ :
الصالح ، وبها
زاوية الشيخ جمال الدين السّاوي (٦٧) قدوة الطائفة المعروفة بالقرندرية (٦٨) وهم الذين
الصفحه ٣٤٨ :
أيام رحيلهم عن
تبوك يصلون إلى بئر الحجر (٢٨) حجر ثمود (٢٩) ، وهي كثيرة الماء ولكن لا يردها أحد من
الصفحه ٢٨٤ :
ثم سافرت إلى
مدينة أنطاكية ، (١١٥) وهي مدينة عظيمة أصيلة ، وكان عليها سور محكم لا نظير له
في أسوار
الصفحه ٣٩١ : بعض المجاورين بمكة
فمنهم الامام
العالم الصالح الصوفي المحقق العابد عفيف الدين عبد الله بن أسعد
الصفحه ٢٦٤ : لا على الأكل! فأتى الوكيل إلى الملك فأعلمه بذلك ،
فبعث اليه الملك وكان قد رأى في المنام أنه يجتمع مع
الصفحه ٢٩٣ :
حكاية [ابن المؤيد الهجاء]
كان باللاذقية رجل
يعرف بابن المؤيد هجّاء لا يسلم أحد من لسانه ، متهم
الصفحه ٨٥ : أن
المرء لا يجرؤ على حمل القلم للتدوين في موضوع كهذا دون أن يكون متوفرا على زاد من
العلم كبير
الصفحه ١٢٧ : سيره ولكأنما كانت الصين صحراء قفراء. لا ذكر لبعض الأطعمة الصينية وأشربتها
وفي صدرها الشاي الذي كان
الصفحه ٨١ :
الجراب) للسان الدين ابن الخطيب رسالة موجّهة من هذا إلى القاضي ابن بطوطة. وكان
ابن الخطيب قرّر عند ما