الصفحه ٩٨ : ابن بطوطة.
وبعد مضيّ عشر
سنوات على عمل سيتزن (Seetzen) نشر المستشرق الألماني كوسگارتن) Kosegarten
الصفحه ٣٠٤ : فيها أبو
الحسن عليّ بن موسى بن سعيد (١٧٣) العنسى الغرناطي المدعو نور الدين :
دمشق منزلنا حيث
الصفحه ٣٤٤ : في شعبان ٧٠٨ ـ يناير ١٣٠٩ ، كان في عمر
الملك أربع وعشرون سنة ، وقد عاد عودة ظافرة للحكم في شعبان ٧٠٩
الصفحه ٣٦٤ : هناك فقيه
طيّب من أهل غرناطة ومولده ببجاية يعرف هنالك بجمال الدين المغربي فصحبه علي بن
حجر المذكور
الصفحه ٤٠٢ : ،
وتتفرق الأئمة فرقا ، وهم الشافعية ، والحنفية ، والحنبلية ، والزيدية ، وأما
المالكية فيجتمعون على أربعة من
الصفحه ٢٧٢ : العجب أنهم لا يذكرون لفظ العشرة وينادي سماسرتهم
بالأسواق على السلع فإذا بلغوا إلى العشرة قالوا : تسعة
الصفحه ٣٨٠ : هو أحد أبواب المسجد الحرام إلى الصفا ست وسبعون خطوة ، وسعة الصفا سبعة عشرة
خطوة وله أربع عشرة درجة
الصفحه ٣١٨ : وحكمه بغير مذهبه ،
فإن التعزيز عند الشافعي لا يبلغ به الحد (٢٢٩) ، وقال قاضي القضاة المالكية شرف الدين
الصفحه ٢٢٨ : ولاة
الصعيد ، وبخارجها زاوية الشيخ شهاب الدين ابن عبد الغفار ، وزاوية الأفرم ، وبها
اجتماع الفقرا
الصفحه ٢١٦ : ولاية القضاة بمصر وعزلهم وهو
القاضي الامام العالم بدر الدين بن جماعة (١٣٥) وابنه عز الدين هو الآن متولي
الصفحه ٤٠٠ : .
ذكر عمرة رجب
وأهل مكة يحتفلون
لعمرة رجب الاحتفال الذي لا يعهد مثله ، وهي متصلة ليلا ونهارا ، وأوقات
الصفحه ٢٢٧ : يبق من المال الحاصل شيء ، فلقّب بذلك ولزمه.
وبها من المشايخ
الفضلاء الصالح شهاب الدين بن الصباغ
الصفحه ٢٨٣ : الحنابلة لا أذكر اسمه وهو من أهل صالحية دمشق. ونقيب الاشراف بحلب بدر الدين
ابن الزهراء (١١١). ومن فقهائها
الصفحه ٣١٥ :
الدين أبو اليسر
بن الصايغ (٢١٣) من المشتهرين بالفضل والصلاح ، ولمّا ولى القضاء بمصر جلال
الدين
الصفحه ٣٥٦ : دخولي إلى المدينة بهاء الدين بن سلامة (٥٧) من كبار أهل مصر ، وينوب عنه العالم الصالح الزاهد بغية
المشايخ