الصفحه ٢٩٠ : الأنهار التي تتخللها فإذا بتفاحة يحملها
ماء النّهر ، فقال : هذه لا خطر لها فأكلها ، ثم وقع في خاطره من ذلك
الصفحه ٣١٢ : الكاغد والأقلام
والمداد ، وفي وسط الدهليز المذكور حوض من الرخام كبير مستدير عليه قبة لا سقف لها
تقلها
الصفحه ٣٥٩ :
حكاية [شيخ تاه في الجبال]
جاور الشيخ أبو
مهدي بمكة سنة ثمان وعشرين وخرج إلى جبل حراء مع جماعة من
الصفحه ٣٩٢ :
ومنهم الصالح
العابد عز الدين الواسطي من أصحاب الأموال الطائلة يحمل إليه من بلده المال الكثير
في كل
الصفحه ٢٩٢ : قتلوا منهم نحو عشرين ألفا ، وتحصّن الباقون بالجبال وراسلوا
ملك الأمراء والتزموا أن يعطوه دينارا عن كل
الصفحه ٣٣٥ :
الحجازي لجميع
الكتاب ، من الشيخ الامام سراج الدين أبي عبد الله الحسين بن أبي بكر المبارك بن
محمد
الصفحه ١٥٧ :
أبو سعيد (١٣) ابن مولانا أمير المؤمنين ، وناصر الدين ، الذي فل حدّ
الشرك صدق عزائمه ، وأطفأت نار
الصفحه ١٧٩ : المأنوس ، العجيبة الشان ، الأصيلة البنيان ، بها ما شئت من تحسين وتحصين ،
ومآثر دنيا ودين ، كرمت مغانيها
الصفحه ٢٢٣ : تاج الدين بن حناء بدير الطين (١٦٠) وهو رباط عظيم بناه على مفاخر عظيمة ، وآثار كريمة ،
أودعها فيه ، وهي
الصفحه ٢٦٠ : والزيت إلى بلاد مصر نزلت عند قاضيها كمال الدين الأشموني المصري وهو حسن
الأخلاق كريم النفس.
ثم سافرت
الصفحه ٥٩ : ) من مدينة فاس أثناء وجوده ضمن سفارة
وردت من البرتغال عام ١٧٩٧ ـ ٩٨ ١٢١١. وقد ترجم قسما منها إلى
الصفحه ٩٩ : ...
وهذه الترجمة تقوم
على مخطوط كان هذا الأب اشتراه أثناء مقامه بمدينة فاس عندما صحب السفارة
البرتغالية
الصفحه ١١٦ : أثناء الكتاب. ومعنى
كلّ هذا أن الرحلة التي عرفها الناس أيام السلطان أبي عنان راحت لتعوّضها
رحلة" أخرى
الصفحه ١٤٦ : ٧٢٦. وهنا أثناء هذا الفراغ نمت فيه الرغبة للقيام
بحضور مجالس للدراسة ، وفي التزوّج مرة أخرى! وفي
الصفحه ٣٣ : المقدمة لابن بطوطة! " قال
الشيخ الفقيه السائح الثقة أبو عبد الله محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي شمس الدين