الصفحه ٢٦٥ : بهاء الدين ابن غانم (٦٤) أحد الفضلاء الحسباء ، معروف بالسخاء والكرم ، وأخوه حسام
الدين هو شيخ القدس
الصفحه ٣٩٤ :
ممن تقدمه مثل
السلطان شمس الدين للمش (١٩٩) ، واسمه بفتح اللام الأولى وإسكان الثانية وكسر الميم
الصفحه ٣٠٩ :
__________________
(١٨٢) معنى المشهد
هنا لا يقصد إلى وجود قبر عليّ رضياللهعنه،
ولكن القصد إلى مزارة تصور بعضهم أن عليا
الصفحه ٢٦٢ : بكرك نوح (٥٨) من بقاع العزيز ، وعليه زاوية يطعم بها الوارد والصادر ،
ويقال إن السلطان صلاح الدين وقف
الصفحه ٢٠ : مبتورة مع الأسف في بعض جهاتها حيث نجد
بتورا في صفحة ١١١ أثناء حديث ابن بطوطة عن الصّراع بين الشيعة والسنة
الصفحه ٣٠ : لذلك أنشئت الخزانة العامة سنة ١٩٢٢ لا للحفاظ
فقط على الكتب ولكن لتأسيس مرجع لسائر التأليف التي لها صلة
الصفحه ٣١٠ : (١٩٣).
ومن فضايل هذا
المسجد أنه لا يخلو عن قراءة القرآن والصلاة إلا قليلا من الزمان ، كما سنذكره
الصفحه ٣٢١ :
الصحابة صحبهم
أويس القرني من المدينة إلى الشام فتوفى في أثناء الطريق في برية لا عمارة فيها
ولا ما
الصفحه ٣٥٢ : الله صلىاللهعليهوسلم تسليما وقال : لو لا أني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم تسليما يقول : ينبغي
الصفحه ٤٢١ : الجمل عام ٣٦ التي ضاع
فيها آلاف الناس ثم وقعة صفين ٣٧ التي شنت في أعقاب عزل معاوية من ولاية الشام
الصفحه ٣٩٣ : الأمير عطيفة وطلبه
بأداء المال ، فامتنع فعذب بعصر رجليه فأعطى خمسة وعشرين ألف درهم نقرة ، وعاد إلى
بلاد
الصفحه ٣٤٣ : القرية المعروفة
بالكسوة (٢) فأخذت في الحركة معهم ، وكان أمير الركب سيف الدين الجوبان
من كبار الأمرا
الصفحه ٢٢٦ : منفلوط على
نحو عشرين كيلوميتر شمال أسيوط ، عرف بها ابن الوزّان وذكر أنه لا تزال بها أعمدة
غليظة ومرتفعة
الصفحه ٤٠٩ : نفحات رحماه ، جعلنا الله ممن خصه فيه برضاه.
وكانت وقفتي
الأولى يوم الخميس سنة ست وعشرين (٢٣٠) ، وأمير
الصفحه ٢٥٦ :
اثني عشر فرسخا من طبرية. ـ ابن خلكان : الوفيات ٣ ، ١٤٩.
(٤٤) القصد إلى قصير
معين الدين بالغور الذي