الصفحه ١٤٩ : التالي : قال الشيخ الفقيه العالم الثقة النبيه الناسك الأبر وفد الله
المعتمر شرف الدين المعتمد في سياحته
الصفحه ٢٢٤ : العالم شرف الدين ، وهو كريم النفس فاضل ، ولقيت بها الشيخ الصالح أبا بكر
العجمي ، ونزلت عنده وأضافني ، ثم
الصفحه ٨٠ : فإننا لا نجد عنه
شيئا سوى ما ورد عن لسان الدين ابن الخطيب (ت ٧٧٦ ـ ١٣٧٥ ١٣٧٤) في الإحاطة من
معلومات جدّ
الصفحه ١٩٣ : ، وضبطها بدال مهملة
وميم مفتوحين ونون ساكنة وهاء مضمومة وواو وراء ، وكان قاضيها في ذلك العهد فخر
الدين بن
الصفحه ٨٧ : ظروف
ـ لم ينس المغرب الذي ظل أمام مخيلته وبين سمعه وبصره.
وحتى نعرف درجة
الحسّ الوطني للرجل لا بد أن
الصفحه ٣٩٨ : مستقبلا المقام الكريم فإذا خرج الخطيب أقبل لا بسا
ثوب سواد معتما بعمامة سوداء (٢١٠) ، وعليه طيلسان (٢١١
الصفحه ٢١٧ :
قاضي القضاة
الحنفية الامام العالم شمس الدين الحريري (١٣٧) ، وكان شديد السطوة لا تأخذه في الله لومة
الصفحه ٣١٦ : : أن لا يركب بغلة وأن لا يحضر الموكب! وقد عوضه
في القضاء محمد بن سليمان بن قدامة عز الدين عام ٧٢٧
الصفحه ٢٨٥ :
حكاية
شكى الأرمن مرة
إلى الملك الناصر بالأمير حسام الدين وزوّروا عليه أمورا لا تليق فنفّذ أمره
الصفحه ٢١٥ : نحو العشرين سنة ثم ولى نيابة دمشق عام ٧١١ ... كان متقشفا لا يلبس
المصقول! وولاه السلطان نظر المارستان
الصفحه ١٨٦ :
ولايته بالعدل والنزاهة. ومنهم وجيه الدين الصنهاجي من قضاتها مشتهر بالعلم
والفضل. ومنهم شمس الدين ابن بنت
الصفحه ١٣٣ : الرائد الذي لا يكذب أهله ، فأخبرنا بأنه قرأ على مقصورة الجامع في
ملتان التي أمر السلطان غياث الدّين تغلق
الصفحه ١٩٢ : الدين ابن الواعظ ، وسألني عن بلدي وعن مجباه فأخبرته
أن مجباه نحو اثني عشر ألفا من دينار الذهب ، فعجب
الصفحه ٢٢٥ : ، فلما عرضها عليهم ، قالوا له
: إن هذه لا تصلح إلا للخليفة ، فرفعوا أمرها إلى الخليفة ، فأمر الخليفة
الصفحه ٢١٨ : عشرين جمادى الأخير ٧١٨ ـ ٢٠ غشت ١٣١٨ واستقر بعده
تقي الدّين الإخناني. ـ الدرر ٣ ص ٢٢٢.
(١٤١) شمس الدين