الصفحه ١٣٩ : أمير الموصل وديار بكر الشريف علاء الدين الذي كان ـ أثناء
تحرير رحلة ابن بطوطة ـ بعاصمة فاس : " مستقر
الصفحه ٢١٠ : ) أراد هدمها فأشار عليه بعض مشايخ مصر أن لا يفعل ، فلج في
ذلك وأمر أن تفتح من الجانب الشمالي فكانوا
الصفحه ٣٢٦ : ، وقد انتهى عددهم بالقاهرة ومصر إلى أربعة
وعشرين ألفا في يوم واحد.
وبالباب الشرقي
منارة بيضاء يقال
الصفحه ٣٩٧ : ،
وأوصاه أن لا يحدّث نجم الدين بشيء مما جرى ، ولا يحدّث به غيره.
فلما دخل على نجم
الدين ، قال له : أين
الصفحه ٢٤٢ : المعمر الامام الخطيب برهان الدين الجعبري (٧) أحد الصلحاء المرضيين ، والأئمّة المشهورين ، سألته عن صحة
كون
الصفحه ٣٧٨ : التاسع عشر ، ويتعلق الأمر بباب عليّ
المفتح على ثلاثة أبواب، رحلة ابن جبير صفحة ٧٣.
(١٥٣) هنا نجد أن ابن
الصفحه ٣١٣ : عشر
إماما أولهم إمام الشافعية ، وكان في عهد دخولي اليها إمامهم قاضي القضاة جلال
الدين محمد بن عبد
الصفحه ٤٢٣ :
غلبت على الخشب
بحيث لا يظهر منه شيء ، وارتفاعها دون القامة وفوقها ثلاثة من القبور ، يزعمون أن
الصفحه ١٣٨ :
تاريخية لم نقرأ عنها في التأليف التاريخية الأخرى مثل جامع التواريخ لرشيد الدّين
، عن مأساة اجتياح بغداد من
الصفحه ١٨١ : بداخله تسعة أشبار (٨) وعرض الحائط عشرة أشبار وعرض المنار من كل جهة من جهاته
الأربع مائة وأربعون شبرا
الصفحه ٨٤ :
وباحث في دقائقها
واستخرج غوامضها واستدرك على علماء مجلسه ما فاته من مغلقاتها ... فكانت مجالسه لا
الصفحه ٣٠٦ :
وأهل دمشق لا
يعملون يوم السبت عملا ، إنما يخرجون إلى المنتزهات وشطوط الأنهار ، ودوحات
الأشجار
الصفحه ٣٣٣ : لا تنقطع أبدا ،
وبقى ذلك الرسم الجميل بعده مخلدا.
ومن عادة أهل دمشق
وسائر تلك البلاد أنهم يخرجون
الصفحه ٤٠٣ : يطوف أسبوعا هكذا ، إلى
أن يتم عشرين ركعة أخرى ثم يصلون الشّفع والوتر وينصرفون.
وسائر الأئمة لا
يزيدون
الصفحه ١٧١ : فبنيت عليها بطرابلس (٥٦) ، ثم خرجت من طرابلس أواخر شهر المحرم من عام ستة وعشرين (٥٧) ومعي أهلي وفي صحبتي