الصفحه ١٣٠ :
مفعول أوراقها ـ وهي
شجرة في سرنديب : " قالوا إن من تناولها عاد له الشباب وهو باطل!! وقال ، وقد
سمع
الصفحه ١١٨ :
المعهودة في كتب التراث ، واكتفى بعرضها أي إنه كان يحكي عن ابن بطوطة ، ويتحدث
عنه حديث الغائب وبأسلوب غير
الصفحه ٨٧ :
اهلة بالعلم في
القرنين السادس والسابع الهجري ويقع التأليف في مجلد ضخم على ما أخبره به بعض
علما
الصفحه ٣٦٥ : الجن(٩٢) ، ثم رحلنا ونزلنا بالصفراء (٩٣) وهو واد معمور فيه ماء ونخل وبنيان وقصر يسكنه الشّرفاء
الحسنيون
الصفحه ١٠٥ : باحثينا عناية بها للبحث عنها في الفضاء المغربي فراحوا يبحثون عنها في قواميس
بعيدة عن بيئتنا!!
وأذكر على
الصفحه ١٢٥ :
، وقد ابتدأت الدراسات النقدية في الواقع منذ اليوم الذي نشرت فيه الأطراف الأولى
من الرحلة في بعض البلاد
الصفحه ٧٩ : هذا
الرجل بالرحالة المغربي في غرناطة ، وبالضبط في بستان أبي القاسم ابن عاصم حيث
انتظم لقاء نزهة جمع
الصفحه ١٤١ :
مكان رحلة ابن بطّوطة من أدب الرحلات
يلاحظ في المؤلفات
العربية على العموم ، وخاصة منها التي تتصل
الصفحه ١٧١ :
قال ابن جزي : في
ذكر قابس يقول بعضهم :
لهفي على طيب
ليال خلت
بجانب البطحا
الصفحه ٣١٦ : ابن تيميّة)
وكان بدمشق من
كبار الفقهاء الحنابلة تقي الدين ابن تيمية (٢٢١) كبير الشأن يتكلم في الفنون
الصفحه ٣٢٩ : في
شاذروان (٢٨٣) في الجدار يتّصل بحوض من رخام ويقع فيه الماء ولا نظير له
في الحسن وغرابة الشكل. وبقرب
الصفحه ٣٣٠ : بنائها إلا ما سما ارتفاعه ، ولها حمّام مليح ولها جامع بديع مفروش صحنه
بفصوص الرخام ، وفيه سقاية ماء رائقة
الصفحه ٨١ : إلى المشرق وعاد لطنجة ومات بها ، وقد وقفنا في البرتغال
على نص ملكية لبعض مخطوطات (قضاة قرطبة للخشني
الصفحه ١٦٩ :
في أجمل هيئة
وأكمل إشارة ووافى السلطان أبو يحيى المذكور (٤٢) راكبا وجميع أقاربه وخواصه وخدام
الصفحه ٣٢٦ : اجتمع الأمراء
والشرفاء والقضاة وساير الطبقات على اختلافها في الجامع حتى غص بهم وباتوا ليلة
الجمعة ما بين