الصفحه ٢٣٠ : حلايب وبالضبط
بين درجة ٢٢ ـ ٢٠ شمالا و ٣٢ ٣٦ ـ شرقا ... ، وإنما جاء ابن بطوطة على طريق الصعيد
لأنه أراد
الصفحه ٢٦٦ : سمى
كذلك لان حامية كردية كانت تقيم به سنة ٤٢١ ـ ١٠٣٠ ، وقد استولى عليه الصليبيون
عام ٤٣١ ـ ١١٤٠
الصفحه ٣١٤ :
معلم القرآن يعلمهم بكتب الأشعار وسواها ، فينصرف الصبي من التعليم إلى التكتيب
وبذلك جاد خطه لان المعلّم
الصفحه ٣٢٧ :
وقاسيون جبل في
شمال دمشق والصالحية في سفحه ، وهو شهير البركة لانه مصعد الأنبياءعليهمالسلام ، ومن مشاهده
الصفحه ٣٣١ :
تعديل الطرق
ورصفها لأن أزقة دمشق لكلّ واحد منها رصيفان في جنبيه يمر عليهما المترجلون ويمر
الرّكبان
الصفحه ٣٣٧ : الزيارة وليس
في الزيارة التالية عام ٧٤٨ ـ ١٣٤٨ لأن هؤلاء المشايخ كانوا قد توفوا ...
الصفحه ٣٤٣ : ، المرحلة الأولى
للحجاج ، ويذكر أنها سمّيت بذلك لأن غسان قتلت بها رسل ملك الروم لما أتوا إليهم
لأخذ الجزية
الصفحه ٣٤٤ : يلجأون في النوايب ، وله
لجأ الملك الناصر (١٤) لأنه ولي الملك وهو صغير السنّ فإستولى على التدبير مملوكه
الصفحه ٣٦٤ : بيّنا هذا
لأن بعض الذين اهتموا بالرحلة من زملائنا غير المسلمين لم يكونوا دقيقين في التفريق
بين هذه
الصفحه ٣٦٦ : لأن السيل اجتحفها في بعض السنين ... على
ثلاث مراحل من مكة ... هذا ويلاحظ أنه في الوقت الحاضر نجد أن
الصفحه ٣٨٨ : حيون لأنها تنفتح على درب كان يسكنه أحد علماء الأسرة : أسرة إمام الموسم! ـ التازي
: تاريخ القرويين
الصفحه ٤٢١ : ابن
بطوطة" بالزعم" لأن المصادر التاريخية ليست على كلمة سواء حول الموضوع
...
(٣) القاشاني نسبة
إلى
الصفحه ٤٢٥ : لانه كان ممن أعان
أباه السلطان غياث الدين تغلق شاه على قتال السلطان ناصر الدين خسروشاه ، قد قدم
على
الصفحه ٣٧٤ : خال في تلك الصفحة البهية ، وترى الناس إذا طافوا بها يتساقط بعضهم
على بعض ازدحاما على تقبيله ، فقلما
الصفحه ٣٩٩ : ثم انصرف ، ومثل هذا سواء يفعل إذا أراد سفرا وإذا قدم من سفر أيضا.
ذكر عادتهم في شهر رجب
وإذا أهل