الصفحه ١٧٤ : يبعد أن تكون هذه القرية أنشئت في
مكان القصر الذي عناه ابن بطّوطة بقوله : " قصر برصيص العابد ، لأن
الصفحه ٢٥٨ : والمنعة لأن (٥١) البحر محيط بها من ثلاث جهاتها ، ولها بابان أحدهما للبر
والثاني للبحر ، ولبابها الذي يشرع
الصفحه ٣٧٧ : لا اسم له ، وقيل يسمى باب الرّباط (١٤٣) لأنه يدخل منه لرباط السّدرة ، ومنها باب الندوة ، ويسمى
بذلك
الصفحه ٣٨٣ : التّنعيم طريق فسيح ، والناس يتحرون كنسه في كلّ
يوم رغبة في الأجر والثواب لأن من المعتمرين من يمشي فيه حافيا
الصفحه ٣٩٠ :
الأتراك يعظمونه
ويحسنون الظن به لانه إمامهم ، ومنهم إمام الحنابلة المحدث الفاضل محمد بن عثمان (١٩٣
الصفحه ٢٦ : ـ ١٨٧٧. (٨)
لقد كنت أرجع إلى
هذه النسخة عند الحاجة لأنها أولا لم تنسب في ديباجة الورقة الأولى من السّفر
الصفحه ٩٩ : (مورا) لم يبدأ الترجمة إلى البرتغالية إلّا من الفقرة التي تتحدث عن خروج
ابن بطوطة من طنجة لأنه ـ على ما
الصفحه ١٥٢ : لانها
تلتبس بعجمتها على الناس ، ويخطئ في فك معماها معهود القياس ، وأنا أرجو أن يقع ما
قصدته من المقام
الصفحه ١٨١ : ونفضل أن نلخص مذكرات الرحالة المغربي العبدري عن المنار لانه
زاره وتفحص معالمه ، قال : وقد دخلته وتأملته
الصفحه ١٩٢ : ، وقال لي : رأيت هذه القرية؟ فإن
مجباها اثنان وسبعون الف دينار ذهبا. وإنما عظمت مجابي ديار مصر لأن جميع
الصفحه ١٩٣ : أكتوبر ١٣٣٠ بعد ثلاث سنوات.
(٤٤) الأضبط ٢٥٠. ١ ،
لأن الصرف العادي يقتضي أن يساوي الدينار عشرين درهما
الصفحه ٢٠٥ : بها ، وقد جاء في فضلها أثر خرجه القرطبي(٩١)وغيره لانها من جملة الجبل المقطم (٩٢) الذي وعد الله أن يكون
الصفحه ٢١٠ : الملك المنصور سيف الدين
قلاوون الصالحي (١١٩) ، وكان قلاوون يعرف بالألفي ، لأن الملك الصالح اشتراه
بألف
الصفحه ٢١٤ : أخضر" لانه كان يحب أكله فلقّب به! اشترى كعبد
من لدن الملك الناصر ثم لم يلبث أن سمي حاكما لصفد وحلب وقد
الصفحه ٢٢١ : ابن
بطّوطة إنما كان يحكى عما يجري عادة لأنه ـ كما يبدو ـ لم يحضر هو هذا المشهد
وأيضا فإنه عند العودة