الصفحه ٣٩٨ : رجلان من المؤذنين ، وبين يديه أحد
القومة في يده الفرقعة ، وهي عود في طرفه جلد رقيق مفتول ينفضه في الهوا
الصفحه ٤١٠ : الذي يتولى كسوة الكعبة الكريمة
ويبعث مرتبات القاضي والخطيب والأئمة والمؤذنين والفراشين والقومة وما
الصفحه ٤٠٣ : أنهم إذا أكملوا التراويح المعتادة وهي عشرون ركعة يطوف إمامهم وجماعته
فإذا فرغ من الأسبوع ضربت الفرقعة
الصفحه ٢٩٥ : جمالها ، واذا كان ابن بطوطة لم يتحدث عن معالم بعلبك التي تحدث عنها
آخرون فإنه تحدث عن الثياب المنسوب
الصفحه ٣٨٥ : على ظهره أمكنه لانه إذا وصل رأسه إلى الحجر المعترض رفع رأسه
واستوى قاعدا فكان ظهره مستندا إلى الحجر
الصفحه ١٩٨ : يقال في دمياط : سورها حلوى ، وكلابها
غنم! وإذا دخلها أحد لم يكن له سبيل إلى الخروج عنها إلا بطابع
الصفحه ٨٣ : بفضاء
الله يذرعه!
إذا الزمان أراه
بالرحيل غنى
ولو إلى السّند
أضحى وهو يزمعه
الصفحه ١٠٦ : إسلام جزر مالديف (٢٨)!
وإذا كان ييرازيموس فضلّ أن يعطي
البطولة للتبريزي ، فإن العالم التشيكي هربك رأى
الصفحه ٢٧١ : تقوى
وعن إخلاصي
والطّرف بعدكم
إذا ذكر اللّقا
يجري المدامع
طائعا كالعاصي
الصفحه ٢٧٧ : شاطىء نهرها ، وهو النهر الذي يمر بحماة ويسمى العاصي (٩٧) وقيل أنه سمي بذلك لانه يخيل لناظره أن جريانه
الصفحه ٣٩٧ : يتبركون به ويكسونه ، وإذا جاع خرج إلى السوق التي بين
الصفا والمروة فيقصد حانوتا من الحوانيت فيأكل منه ما
الصفحه ٩٧ : فقط لأنه غني بما يزخر به من تراث حضاريّ
هائل ، وليس فقط لأنّه البلد الوحيد الذي ظل يتمتّع بكيانه كدولة
الصفحه ١٣ : لأني اعتمدت ـ كما سبق أن قلت ـ عددا من المخطوطات. ولهذا ،
وحرصا مني على أن تكون الفائدة عامّة وشاملة
الصفحه ١٧ : خزانة جامع القرويين بفاس رقم ٥٦١ :
أذكر أن أبرز جهة
ورد على بالي أن أقصدها ليس فقط لأنها قريبة إليّ
الصفحه ١٤١ : إبداعيا في أدبنا العربي ، ومن هنا نحسّ تلقائيا بميل نفوسنا إلى هذا النّوع
من الكتابة المحببة لأن ذلك مما