الصفحه ٣٧١ : الله وعمّاره في سنة سبع وستين ومائة (١١٩).
ذكر الكعبة المعظمة الشريفة زادها الله تعظيما وتكريما
الصفحه ٣٩٣ : مركبهم
بآلة سفره وزاده ، فذهبوا إلى عدن ومات بها وشل.
وعادة هؤلاء
السراق أنهم لا يقتلون أحدا إلا في حين
الصفحه ٣٩٦ : ، وزاد في إكرام الشيخ سعيد ، ولما دخل
شيخ الشيوخ على السلطان قام اليه وعانقه وأكرمه ، وكان متى دخل اليه
الصفحه ٤٢٦ : : إن أراد الرجوع إلى بلاده
فهذا زاده ، وان أراد السفر معنا فهي نفقته بالطريق ، وإن أراد الاقامة بالحضرة
الصفحه ١٤٠ : وأتى بعدها قوم آخرون
فأحرقوا كتب الأولين ودمروا آثارهم فلم يعرف عنهم شيء إلا ما قرأناه من خلال
معلومات
الصفحه ١٨٩ : المنسوب إليه
كان يسافر في كل
سنة كما ذكرناه على صعيد مصر وبحر جدة (٢٢) فكان إذا ركب السفينة يقرأه كل يوم
الصفحه ١٩٧ :
لأنكم قوم سوء
لا تبالونا!
قال : فتجوزت في
صلاتي وأدرت طرفي فما رأيت أحدا ولا سمعت حسا فعلمت أن
الصفحه ٢٧٨ :
إذا نشر الزّهر
أعلامه
بها ومطارفه
والعذب
غذا وحواشيه من
فضّة
الصفحه ٩ : الفيلالي ١٣٨٧ ـ ١٩٦٧ ، وزارة الأنباء ، لجنة إحياء التراث
القومي ، ص ٥٨١ ـ ٥٨٢.
(٣) تعبير ابن بطوطة
الصفحه ٧٠ : ومائة
واثنتين من الهجرة النبوية (٣٠ يوليه ١٦٩١) أخذت النسخة عن الميكروفيلم رقم ٢٢٧٤١
، دار الكتب القومية
الصفحه ١٤٣ : السياسية التي يروح فيها علية القوم من علماء وأدباء بما كان قد
يصحبهم من مرافقين ومساعدين
الصفحه ١٧١ : قوم رماة فهابتهم العرب وتحامت مكانهم
وعصمنا الله منهم (٥٣) ، وأظلنا عيد الأضحى (٥٤) في بعض تلك المراحل
الصفحه ١٩١ : يوم جمعة.
وخرج الناس على
عادتهم بعد الصلاة لزيارة القبور وشاهدوا مصارع القوم فعظمت حسرتهم وتضاعفت
الصفحه ٢٢٥ : وكسر الواو ، وقاضيها الفقيه شرف الدين
الدّميري بفتح الدال المهمل وكسر الميم الشافعي ، وكبارها قوم
الصفحه ٣١١ : القبلي من أحسن أسواق دمشق ، وبموضع هذه السوق كانت دار معاوية بن
أبي سفيان رضياللهعنه (١٩٧) ودور قومه