الصفحه ١٥٢ :
__________________
(٧) هو أبو عبد الله
محمد بن أبي القاسم محمد بن أحمد ابن جزيّ الكلبيّ (الشاعر الكاتب) ... استكتبه
أبو
الصفحه ٨٤ : ربي
حين يقسمها
تأتي على حسب
العصيان في القسم
ذكر ما يؤكد أن
ابن بطوطة كان
الصفحه ١٣٧ : . راح سفيرا من الهند إلى" الخليفة"
في مصر حيث استقبل بمحضر الملك الصالح إسماعيل.
وعن طريق ابن
بطوطة
الصفحه ٢٤٦ : على وجه الأرض مسجد أكبر منه وأن
طوله من شرق إلى غرب سبعماية واثنتان وخمسون ذراعا بالذراع المالكية (١٨
الصفحه ٣٦٠ :
فقال : إن الحسين
ابن علي بن أبي طالب عليهماالسلام لم يعقّب ، فبلغ كلامه إلى أمير المدينة طفيل بن
الصفحه ٥٤ :
المكتوب بخط مغربي بإعطاء اسم جديد للرحلة سبق أن سمعناه وهو: " الدرر
الملقوطة من رحلة ابن بطوطة".
وقد
الصفحه ٢٢٩ :
الفقيه بهاء الدين
بن عبد العزيز المدرس بمدرسة المالكية ، ومنهم الفقيه برهان الدين ابراهيم
الأندلسي
الصفحه ٢٩٧ : مدينة دمشق الشام فنزلت منها بمدرسة المالكية المعروفة
بالشرابشية (١٥٧).
ودمشق هي التي
تفضل جميع البلاد
الصفحه ٣٠٩ : ، ويذكر أهل التاريخ أنه أول محراب وضع في الإسلام ، وفيه يؤم إمام
المالكية ، وعن يمين المقصورة محراب
الصفحه ٣٢٢ :
مدينة (٢٤٨) واسط وكانت بين ولي الله تعالى أبي مدين شعيب ابن الحسين (٢٤٩) وبينه مؤاخاة ومراسلة
الصفحه ٣٨٨ : لكل جمعة خطبة ثم لا يكررها فيما بعد!
وإمام الموسم
وإمام المالكية بالحرم الشريف هو الشيخ الفقيه
الصفحه ١٨٦ :
ولايته بالعدل والنزاهة. ومنهم وجيه الدين الصنهاجي من قضاتها مشتهر بالعلم
والفضل. ومنهم شمس الدين ابن بنت
الصفحه ٢٠٥ : علي بن
__________________
(٩١) القصد إلى
الفقيه المالكي أبي العباس أحمد بن عمر بن ابراهيم الأنصاري
الصفحه ٢٢٥ : إلى أن انقرضوا.
وكان قاضي هذه
المنية أيام دخولي إليها فخر الدين النّويري المالكي وواليها شمس الدين
الصفحه ٢٤٩ : الصالح الفاضل عماد الدين النابلسي ، ومنهم
المحدّث المفتي شهاب الدين الطبري ، ومنهم مدرس المالكية وشيخ