الصفحه ٢٧٢ : المدينة الكبرى ، والقاعدة العظمى. قال أبو الحسين ابن جبير في وصفها : قدرها
خطير ، وذكرها في كل زمان يطير
الصفحه ٢٨٢ :
في الفضل دون
محلّها الجوزاء
لك في العلوم
فضايل مشهورة
كالصّبح شقّ له
الظلام
الصفحه ٢٨٦ : ، وأميرها يعرف بالإبراهيمي ، وقاضيها محي الدين الحمصي ، وبخارجها
زاوية في وسط بستان ، فيها الطعام للوارد
الصفحه ٣٧٤ : الركن ...!
(١٢٩) تحدث ابن جبير
هنا عن" حوض كبير" حيث كان إبراهيم يخلط فيه الرمل والجير لبناء جدران
الصفحه ٣٨٥ : النبيصلىاللهعليهوسلم تسليما ، تبرّكا بذلك ، فمنهم من يتأتى له ، ومنهم من لا
يتأتى له وينشب فيه حتى يتناول بالجذب العنيف
الصفحه ١٩٩ : الفرنسي مونطي الشيخ التكروري هنا بالحاج يونس ترجمان التكروري
الذي سيسأله ، فيما بعد ، ابن خلدون ـ في
الصفحه ٢٥٤ :
وفي القبلة من هذا
المسجد بئر تعرف ببئر إبراهيم عليهالسلام (٣٤) ينزل اليها في درج متسعة ويدخل منها
الصفحه ٣٠٤ :
واسمع إلى نغمات
الطّير في الشّجر
__________________
(١٧٣) تقدمت ترجمة
ابن سعيد المغربي في هذا
الصفحه ٣٦٤ :
وجاور هذا الرجل
بعد حجّه بالمدينة ، ثم رحل إلى مدينة دهلى قاعدة بلاد الهند في سنة ثلاث وأربعين (٨٧
الصفحه ٤١١ : ، شرّفها الله تعالى ، في صحبة
الأمير البهلوان المذكور اكترى لي شقّة محارة (٢٣٨) إلى بغداد ، ودفع
إجارتها من
الصفحه ٤٤ : لتاريخ النسخ ، وإنما يكتفي الناسخ بالدعاء في السفر الثاني
ـ الذي يحمل عنوان : (نزهة النّواظر وبهجة
الصفحه ٢٦٩ :
الدين أبو الحسن
علي بن موسى ابن سعيد (٧٩) العنسي العمّاري الغرناطي نسبة لعمار بن ياسر رضياللهعنه
الصفحه ٣٩٣ :
__________________
(١٩٧) سيرد ذكر
الأمير غدا خاصة (١٧٢III الخ) هذا ويستأثر ابن بطوطة ـ على ما في علمنا ـ بالمعلومات التي
الصفحه ٤١٦ : موقعا للمعركة الشهيرة
التي انتصر فيها الإسلام عام ١٥ ـ ٦٣٧ تحت قيادة سعد بن أبي وقاص وخلافا لما قاله
ابن
الصفحه ٢٠١ : لذوي الغربة.
قال ابن جزي :
وفيها يقول الشاعر :
لعمرك ما مصر
بمصر وإنما
هي