الصفحه ٣١ : الثانية ، ع ١٠١٥٨ ، ١٩ ربيع الآخر
١٤٢١ ه / ٢١ يوليو (تموز) ٢٠٠٠ م ، ص ٧ ، وبدأ في المقالة الثالثة
الصفحه ٣٨ : مني زمنا يزيد على وقت العربات بثماني
مرات. غادرت القاهرة ثالث اثنين على ظهر واحد من تلك الحمير الجميلة
الصفحه ٧٣ :
الفصل الثالث الطور (١)
أبحرنا يوم الحادي
والعشرين من يناير (كانون الثاني) في الساعة الثانية
الصفحه ١٥١ : للمرة الثالثة في عرض البحر
، بعيدا عن التيارات البحرية العميقة المحملة بالصخور ، يساعدنا في ذلك استمرار
الصفحه ٢١٦ : ، ولا في بيته ؛ إذ من الممكن أن يترصد بنا ، فعرضت
عليه أن نجتمع في بيت شخص ثالث ، إنه بيت السيد دوكيه
الصفحه ٢٢٧ : جان دو بليسيس (١٥٨٥ ـ ١٦٤٢ م) : كاردينال وسياسي
فرنسي كبير وزراء لويس الثالث عشر ، والحاكم الفعلي
الصفحه ٢٦١ : الذي كان حينئذ
السلطان. لقد طيف بعبد الله إبّان يومين في كل شوارع المدينة ، وفي اليوم الثالث
تم قطع
الصفحه ٢٦٩ : مقهى البياضة ، وهو ثاني
مقاهي الطريق. وكنا ننوي الاستمرار في المسير حتى المقهى الثالث ، بل أبعد من ذلك
الصفحه ٢٩٠ : الطعام لا يزال وفيرا ، وذهب ما بقي
من المائدة إلى المعنيين. كانت الساعة حوالي الثالثة عندما فكرنا
الصفحه ٣٠٥ : بين الباشا
والشريف. والثالثة : في عام ١٨٨٠ ـ ١٨٨٢ م / ١٢٩٧ ـ ١٢٩٩ ه ، وقد تم في نهاية هذه
الفترة أسره
الصفحه ٣٠٨ :
المجلس الوطني وتمخض الخلاف عن الانقلاب المذكور الذي حمل إلى السلطة دكتاتورا هو
نابليون الثالث الذي حول
الصفحه ٣٣٦ : الشريفين اللذين رافقانا من الطائف ثالث ، ولم أعد أدري في أي
مكان حصل ذلك ، كان ما يزال حدثا ، لم يكد يتجاوز
الصفحه ٣٤٨ : يسكن في أحدها الخدم من الرجال ، وفي آخر ، أكبر من الأول تسكن الحريم ، وكان
بيت ثالث يستخدم ديوانا
الصفحه ٣٥٤ : حامد بالقرب مني بخشوع صلاة العصر ، ثالثة
الصلوات ؛ ولمّا انتهى من صلاته حملنا عصا الترحال ، ودخلنا جدة
الصفحه ٣٦٥ : ، وإنما ظل في إستانبول حتى عام ١٨٨٠ م / ١٢٩٧ ه عندما عاد
ليكون شريفا للمرة الثالثة ، ويموت في البياضة عام