الصفحه ٢٧٨ : واثقين من خلاصهم ، أمّا الآخرون فإنهم لن يدخلوا الجنة أبدا. ويحكى في مصر
مثل هذه الحكاية بخصوص عمودين في
الصفحه ٣٠٥ : ء في مثل هذا المكان. إن بداية الزيارة في الشرق تكون
على الدوام صامتة ، ندخل ، ونجلس ، ونسلّم ، وكل ذلك
الصفحه ٨ :
الوجود الفرنسي في
المنطقة ، مترافق مع الوجود البريطاني الذي يمكن القول : إنه في جانبه الرسمي ،
ركز
الصفحه ١٥ :
في أن الباشا كان
يريد اعتقاله. لقد أخطر الشريف أصدقاؤه بأن الوالي سيحتال للإمساك به في أثناء
تمرين
الصفحه ٢٦ :
ثقافته ، وهو
الشاعر الذي بدأ نشر قصائده في سن مبكرة. لقد قرأ ديدييه كما يبدو من رحلته الكتاب
الصفحه ٢٧ :
(مارس) ١٨٥٤ م
وشارك ديدييه في دفنه. وتظهر الفقرات التي تحدث فيها عن الأمة العربية أنه مطلع
على
الصفحه ٢٩ :
ووقوف بريطانيا
وفرنسا إلى جانب تركية لا حبا بها ، وإنما للوقوف في وجه روسيا. ويخيّل إليه من
خلال
الصفحه ٥١ :
يوم حتى آخر
الزمن. كان الليل صافيا صفاء لا نجده إلا في سماء مصر ، كانت النجوم تلتمع كأنها
جواهر
الصفحه ٦٥ : مسافري العبور في مصر ، وكأنهم يريدون ابتلاعها ، شأنهم شأن جراد موسى (١) ؛ فأولئك الذين يصلون من بريطانيا
الصفحه ٦٨ : ،
كان يعمل موظفا في النقل ، وكانت خيمتي منصوبة أمام البيت الذي يسكنه ، وكان ينظر
ببرود من نافذته إلى
الصفحه ٧٤ :
إننا هنا في قلب
الذكريات الموسوية. فهناك غير بعيد على الأرض حمام طبيعي يحمل اسم نبي بني إسرائيل
الصفحه ٨٣ : القهوة والدخان. ذكرت فيما مضى
أن أحد بنود عقد استئجار السفينة الذي وقعناه في السويس بحضور كوستا ، يقضي
الصفحه ٨٤ :
في عدد كبير من
كتب التاريخ الطبيعي ، وهذا خطأ : ليس للنوعين إلّا سنام واحد ، ولا وجود في أي
مكان
الصفحه ٨٨ :
إنشاء هذا القصر
الخيالي في جبل سيناء واردا. وزعم الناس أن هذا المشروع المتهور كان يخفي وراءه
نوايا
الصفحه ٩٨ :
لا تملك خيلا ولا
بغالا. وصلنا أخيرا ، بعد تعثر وجري ، نهاية ذلك المنحدر الشديد ، ودخلنا في واد
آخر