الصفحه ٨١ : الصفاء ، ولها طعم لذيذ ؛ أما
الأخرى فهي على العكس حارة ، يكثر فيها الحديد ، ومشربة تماما بالكبريت. وقد
الصفحه ١٤٢ :
وادعى مؤخرا أحد
البريطانيين ، وهو الكابتن ألان W.Allan
، أن هذا الخليج كان في أحد الأيام الغابرة
الصفحه ١٥٤ : بالمدن العربية ، والتي وجدتها نفسها في المغرب وفي طرابلس الغرب وفي مصر
وسورية. وينبع محاطة بسور مهدم في
الصفحه ١٧١ :
الخارج من رؤية من
في الداخل. إن تلك النوافذ المتقنة الصنع ، البارزة والمقوسة ، كأنها مشربيات
الصفحه ١٧٧ :
نقابلهن من عامة
الشعب في الشارع منقبات ، ويختفين تماما في ثوب قبيح من القطن الأزرق. أما
الأخريات
الصفحه ٢٧٩ :
وكان هناك أطفال
شبه سود ، عراة تماما ، يجرون على الرمل بين المواشي ، ورعاة يقاربونهم في السواد
الصفحه ٢٩٩ : تخلى لنا عن طباخه الخاص ، واستغنى عنه طوال مدة إقامتنا
في الطائف : لقد كان فنانا حاذقا ، أصله من
الصفحه ٢٠ : ديدييه غير المترجمة فوجدناه كما
يقول كاريه في كتابه عن الرحالة والكتاب الفرنسيين في مصر : لا يهتم بوصف
الصفحه ٤١ :
كان هذا الجحر
الغامض والمنيع ، في أثناء حياة الخديوي عباس ، مسرحا لمفاسد لا تصدق ، ولجرائم لا
الصفحه ١٧٣ :
تشتهر جدة بأنها
مدينة مقدسة شأنها شأن مكة المكرمة والمدينة المنورة (١) ، وكل الذكور المولودين في
الصفحه ١٧٨ : البسيطة أن أحكم على ما يكون عليه الحال في أيام القيظ. وعلى الرغم من أننا
ما نزال في منتصف شهر فبراير (شباط
الصفحه ١٩٣ :
البحر الذي كان في
ذلك اليوم هادئا وشاحبا كأنه بقعة زيت. كان قائد السفينة المحبب يود بإلحاح / ١٤٤
الصفحه ١٩٩ : اللياقة في الشرق ، حتى يستطيع الجميع أن يسمعوا
التشريفات التي تقدّم للزائر ، ولم يكن ينقص الحفلة شيء. لقد
الصفحه ٢١٣ :
بالمئة بكل النقود التي احتجتها بوساطة كمبيالة مدتها ثلاثة أشهر مسحوبة لدى م.
حسون M.Husson في القاهرة
الصفحه ٢٣٤ : الوهاب (٢) ؛ وهو عربي من نجد ، رجل علم جليل ، تجول في أنحاء
الإمبراطورية المختلفة (٣) ، وحزن لما رآه من