الصفحه ٤٧ :
لقد صادفنا في ذلك
اليوم ، وفي الأيام التي تلته عددا من القوافل القادمة من الحجاز وهي تحمل الصمغ
الصفحه ٥٤ :
على تعليق شيء
يملكونه عليها لكي يدفعوا عنهم مصائب الدهر ؛ وهذا الشيء هو عادة قطعة من قماش
ثيابهم
الصفحه ٦٢ : ، وليس هناك ما هو أكثر
قحطا منها ، ولا ما هو أكثر كآبة منها. إنها أرض ضيقة محصورة بين البحر والصحرا
الصفحه ٦٧ : خطوتنا الجريئة ؛ ولم يتعرض مخيمنا لأية مضايقة. ولكننا تعرضنا لحادثتين / ٢٩ /
من نوع آخر ، ويحسن أن
الصفحه ٦٨ :
لنا ؛ وأشير هنا
إلى جزئية تدل على التخلق بأخلاق الشرقيين ؛ وهي أن أحد السكان من أصول بريطانية
الصفحه ٨٢ : الثالثة بعد الظهر. وإن كان صحيحا وجود مثل هذه الأصوات المعجزة التي لم
أستطع التحقق من وجودها ؛ فإن سبب
الصفحه ٨٣ : ،
والعرب يقدرون ذلك كثيرا. لقد أصبح أولئك البحارة ، بعد أن شربوا ذلك القدر الكبير
من القهوة ، ودخنوا كمية
الصفحه ١٠٣ : من الكوة ، وألقى إلينا حبلا لنربط فيه رسالة تعريف زودنا بها كوستا لكبير
رهبان الدير. وطال انتظارنا
الصفحه ١١٦ : الأول ، تعج بالقمم والنتوءات
الصخرية التي تتبع كلها تنظيما واحدا ، وتنطلق من مركز مشترك. تتلوى في
الصفحه ١٢٤ : ندفع
كل شيء ، ثم ندفع بعد ذلك للتعويض عما أحدثناه من ضجة.
باختصار ، لقد
تحصل لدينا عند جمع العشرينات
الصفحه ١٧٠ : في هذا السور ثلاثة أبواب ، باب اليمن من الجنوب ، وباب
المدينة المنورة في الشمال ، وأخيرا باب مكة
الصفحه ٢١٦ :
شيوخا عربا يأتون
إليه من القبائل المجاورة وخصوصا الهواري Haouari
، إن أسعفتني الذاكرة ، وكانوا
الصفحه ٢٥٨ :
بنفسه في معركة
بسل ، بل كان على رأس جماعة من الاحتياطيين ؛ كان عليها حماية منطقة أخرى من
حدوده
الصفحه ٢٦٨ :
ولم يكن معهم
أسلحة نارية. ورأينا من المناسب ألا نحمل أسلحتنا معنا لكي لا يبدو أن مثقال ذرة
من
الصفحه ٢٨١ :
وكان في هذا
الجانب من المدينة عدد من المقاهي كما في الجانب الآخر ، وبعد استراحة قصيرة في
مقهى