الصفحه ٢١٣ : ، والذي استفاد كل
الرحالة من خدماته الحميدة ، والذي لقي في العام الماضي نهاية مؤسفة.
يكاد الحضارمة
الصفحه ٢٢٣ :
لأن أمراء مكة
المكرمة كانوا خلال عدد من القرون منها. إن هذا المنصب يظل محصورا في أسرة واحدة
على
الصفحه ٢٨٧ :
المناسبة. وظهر في إعداد الوجبة ما عرفناه من أناقة الشريف في كل أفعاله. كان
النظر من هذا الموضع يقع ، إذا
الصفحه ٢٩٦ :
/ وأدخلنا إلى مجلس مستو يطلّ على الفناء ، الذي كان في واقع الأمر امتدادا له ،
ولا يتميز منه إلّا بأنه مغطى
الصفحه ٢٩٧ :
خدمتنا أننا نلنا
قسطا كافيا من الراحة انفتح باب في صدر المجلس ، وظهرت لنا طاولة أعدّت على
الطريقة
الصفحه ٣٨ :
وسطيا من كل راكب ، وتحمل كل عربة ستة ركاب في مكان لا يكاد يتسع لأربعة ، يقود
العربة أحصنة يرخى لها
الصفحه ٤٢ :
قضى بنزيف دماغي (١) (سكتة دماغية).
وقد كان من آخر ما قام به في حياته ، بل ربما كان آخر أعماله
الصفحه ٤٥ :
سلة مملوءة
بالبرتقال الذي تبيعه للمارة بقليل من البارات (١) ، وإنه لمن المشكوك فيه أن تجني تلك
الصفحه ٦٣ :
الخضار ، وليس
هناك قطعة واحدة من العشب الأخضر على أديمها ، ولا يهديها البحر إلا بعض الأسماك
الصفحه ١١٣ :
ونصعد بعض الدرجات
أيضا فنصل إلى سهل مغلق من كل الجهات ، تحيط به قمم هائلة ، منها قمة القديسة
الصفحه ١٢٨ : خادم تركي كنا نستخدمه ، وطلبنا منه قصدا أن ينقل إليه الرسالة
بالتركية ؛ وهو أمر يغضب المصريين والعرب
الصفحه ١٢٩ :
؛ ولكن ثقل الأحمال ، والمعاملة السيئة التي تلقاها تلك الجمال من الجنود ، جعل
عددا كبيرا من هذه الحيوانات
الصفحه ١٥٨ :
وقد خرجت من باب
المدينة المنورة للقيام بجولة في الريف فلم أر شجرة واحدة ، ولم أكتشف إلّا
الصحرا
الصفحه ١٦٥ : ، فإن الجبال تنخفض انخفاضا قليلا ، وكلما اقتربنا من
جدة يصبح الساحل سهليا. تنتشر بين تلك الجبال الواقعة
الصفحه ١٨٤ :
غرفتين من المنزل
مناسبتين للسكن ، وكانت أمتعة الرحلة من سجاد ووسائد وفرش كافية تماما لفرشها