الصفحه ١٧٢ :
السود الأقحاح
القادمين من البلاد القريبة من خط الاستواء ، ولكنهم عبيد ، في حين أن الآخرين
أحرار
الصفحه ٢١١ :
الكابتن المغامر
يسكن قريبا من سكني ، وكنت أذهب بدافع الفضول لرؤيته ، ووجدت أن هيئته هيئة رجل
حرب
الصفحه ٢٧٦ :
واسعة ، مكونة من
أفنان متداخلة ، واستقبلنا هناك طاهر أفندي ، أحد خدم الشريف الأكبر ؛ وأستعمل هنا
الصفحه ٢٧٨ :
ضيقا ، لا يدخل
منه الرجل المتوسط القامة إلّا بصعوبة : وإن أولئك الذين يستطيعون تجاوز المدخل
يصبحون
الصفحه ٣٠٢ :
خرجنا من المدينة
عبر باب الريع ، وقدم لنا الحرس التركي / ٢٤٣ / التحية العسكرية ، كما حصل عند
الصفحه ٣٢٢ :
أوصافهم (التي
يطلقونها على الأماكن) ، وأسقطوا بجرأة النصف الأكبر من مبالغاتهم الإعجابية (١).
أما
الصفحه ٣٣٦ : ، وكأنما بفعل السحر على حافة / ٢٧١ / نبع غزير ، وصاف ،
ينبجس من الرمل ويتدفق بغزارة ، وتنتشر حوله نضارة
الصفحه ٣٩ :
القوية قيمة مادية كبيرة ، وإن أحد الأطباء من أصدقائي تلقى هدية من أحد نواب
الملك (في مصر) حمارا أبيض
الصفحه ٥٧ :
تأخذ رسوما من كل
من يأتي للتزود بالماء. شربت حميرنا هنا لأول مرة ، ولعلنا نتخيل بأي شراهة فعلت
ذلك
الصفحه ٧٥ :
عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر من أربعين قرنا مرور
رهط من المصريين على سفوحه
الصفحه ٧٨ : ، بل إلى الأتراك ، وشيخ البلد يوناني من سكان المدينة يسمى كوستاندي Costandi ، كنت أحمل له رسالة من
الصفحه ١٢٠ :
الولادة ، درس في
/ ٧٧ / الجامعات الأجنبية ، وكان يتحدث بسهولة عجيبة عددا من اللغات إحداها
الفرنسية
الصفحه ١٧٦ :
إن العمل الوحيد
الذي يقوم به سكان جدة ، على الرغم من أنهم قوم مكرمون ، هو التجارة ، التي توفر
الصفحه ١٨٥ : ذي صوت جميل ، وكان يخصص له راتبا لكي يظل يؤذن من المنارة نفسها.
وكان بالقرب من
المسجد منزل يتصل به
الصفحه ٢١٢ :
وأذكر لمن يهتمون
بذلك أن هناك أنواعا مختلفة من النراجيل ، وأن لكل نوع اسمه الخاص : وإن أكبرها