الصفحه ٢١٢ : (بأنبوب) طويل لدن يسمّى : الّليّ.
ويدخن أصحاب الذوق الرفيع فيها تبغا شيرازيا. أما النوع الثاني فيسمى
الصفحه ٢٥٥ : أقل عنفا من
الهزيمة الأولى في زهران والقنفذة (٢) ، وهي إحدى مدن الحجاز الخمس. أمّا محمد علي فكان لا
الصفحه ٢٦٧ : يعاملنا معاملة في غاية النبل ، ويود أن يوفر
لنا كل ما نحتاجه. باختصار ، لم ننطلق إلّا عند المغرب بعد أن
الصفحه ٢٧٠ :
مرضي يعود إلى شرب
فنجان من القهوة مباشرة بعد تناول قطعة من البطيخ الأحمر ، وهذا في رأيهم أمر إن
الصفحه ٣١٠ :
إن بساتين الطائف
التي تجعلها مشهورة في الحجاز كله منتشرة حول المدينة ، وتبدو كأنها واحات في وسط
الصفحه ٣٢١ :
، ونحن في طريق العودة ، بستان كبير ، وجميل ، محاط بسور من الطين. ولكننا للأسف
لم نستطع إلّا السير بحذائه
الصفحه ٣٤٠ :
/ ٢٧٥ / كنت في
الفجر صاحيا. واكتشفت المشهد الطبيعي شعّت أول حزم الضوء في الصباح ؛ ذلك المشهد
الذي
الصفحه ٣٤٧ :
البدو ، يجلسون
القرفصاء حوله ، وكلهم آذان صاغية. كان يوجه للجميع كلاما لطيفا ؛ إنها محكمة في
الهوا
الصفحه ٣٦١ :
عيونهم عن الوضع المتهافت للإمبراطورية العثمانية ، إنهم يعرفون حق المعرفة ،
المصير الذي ينتظرها في
الصفحه ٣٦٢ :
استقروا فيها كما
في بيزنطة ، كيف كان يمكن أن يعاملوا آباءنا؟ لن يكونوا بالتأكيد ، ولو حصل ذلك
الصفحه ٣٧٣ :
مات القنصل في يوم
٩ مارس (آذار) ، ودفن في اليوم العاشر من الشهر نفسه ، وفي اليوم الحادي عشر ،
وبعد
الصفحه ٢٥ :
إن أهمية هذه
الرحلة تكمن في أنها تقدم صورة واضحة عن الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية
في
الصفحه ٣٥ : ،
وأوروبا كلها ، بسبب ظروف خاصة وعامة لا جدوى من ذكرها ، وليس بالإمكان التعرض لها
في هذا المكان. وبعد أن
الصفحه ٤٥ :
سلة مملوءة
بالبرتقال الذي تبيعه للمارة بقليل من البارات (١) ، وإنه لمن المشكوك فيه أن تجني تلك
الصفحه ٦٦ : الشاطئ الواسع والجميل كل الجمال بعيدا حتى سفح الجبل الذي
يبدو منحدرا انحدارا عموديا في البحر. أما المينا