الصفحه ٣١٠ : المسيجيد من الشمال ، يسمى شقه
الشرقي الثمامي ؛ أما ريع (روع) الشهداء الذي كتبه ديدييه Rou ـ el
ـ Chohada
الصفحه ١٧٣ :
فجدة ليست مدينة مقدسة.
(٢) رسمها ديدييه M eschal ، ورسمها بوركهارت ، Meshale ، وكتبها مترجما
رحلة
الصفحه ٣٢٦ : للشريف الأكبر أنه يعرف ذلك الدبلوماسي معرفة وثيقة : واعتمادا على ذلك كلفه
الشريف بحمل رسالة منه إلى
الصفحه ١٠٩ :
أمّا مكتبة الدير
، فهي فقيرة بالكتب المهمة ، وتعالج كل الكتب الموجودة فيها موضوعات دينية ،
ولكنها
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم قد جاء لزيارة الدير ؛ ونؤكد ذلك كتب الأخبار العربية ،
وتضيف أن عروجه إلى السماء تمّ من على قمة جبل
الصفحه ٢٠ :
آل زلفة في القسم الثاني من مقالاته المعنونة : الطائف في كتب الرحالة الأوروبيين (٢
/ ٦) ، الجزيرة
الصفحه ٣٣٧ : جبل آخر ليس أقل قحطا منه هو أم
__________________
(١) كتبه ديدييه Djebel ـ Yassoumaine ، جاء في
الصفحه ١٦٦ : البحر واحدا من أولئك الصيادين المهرة ، كان رجلا رائعا ، ممشوق القوام ،
عاريا تماما حتى لتحسبه إله الموج
الصفحه ١٤٩ : ء البدو ، شأنهم شأن بدو الساحل كلهم ، سمعة سيئة لدى
البحارة ، لأنهم يعدونهم لصوصا من ذوي الجرأة ، يسطون في
الصفحه ٢٥ : أوائل النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وهي فترة تقل مصادرها ، ونحتاج إلى
مثل هذه النصوص ، لزيادة
الصفحه ٧١ :
أن تتعرض للخطر. وكان أحد الزوارق التابعة للباخرة يؤمن الاتصال بينها وبين
المدينة ، ويقوم بعدد من
الصفحه ١١ :
هذا غيض من فيض ،
فما تذكره جاكلين بيرين يوضح مدى المسؤولية الملقاة على عاتق الباحثين ممن يتقنون
الصفحه ٥٦ :
الأشياء بوضوح من مسافة بعيدة كل البعد.
ولكن فجأة لم نعد
نرى شيئا ، لأن الشمس غربت ، وفترة الغروب قصيرة
الصفحه ١٤٤ :
أو ستة أيام من
المسير ، وعلى بعد ١٤ يوما من العقبة ، على طريق قافلة أخرى ؛ هي قافلة دمشق ،
آثار في
الصفحه ١٨٨ : متسمرة عليه كأنها تمثال ، تنتظر من يشترونها في صمت
عميق ، لقد ألقي عليها لسترها قطعة من قماش الكاليكو