الصفحه ٢١١ : ، يلبس أغلبهم أسمالا بالية
، وكان يتردد من منزله ليل نهار صدى الاحتفالات العسكرية التي أغلبهم أسمالا
الصفحه ١١٨ : رِزْقِ اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (٦٠)).
وقد سماها ديدييه Belphegor وهو اسم أحد
الصفحه ١٨٥ : ذي صوت جميل ، وكان يخصص له راتبا لكي يظل يؤذن من المنارة نفسها.
وكان بالقرب من
المسجد منزل يتصل به
الصفحه ١٨٤ : خطوات مني مسجد صغير ، وأنيق ، وله / ١٣٦ / رواقان خارجيان ، وكان له مؤذن
عجوز ، يصدح بالأذان خمس مرات في
الصفحه ٣٥٦ :
من دعوتي ، فانتهز
ذلك للعودة فورا إلى منزله ، وقد أثبت لي تسليمه علي عند المغادرة كم كان متأثرا
الصفحه ١٩٤ : الفرنسي الذي ليس له في الحجاز كله مواطن واحد. ولعله
من المفيد أن نعلم أن الباب العالي العثماني يمتنع عن
الصفحه ٢٨٩ :
بضيوف أميرهم ،
ولكن بغير نظام ، ولا انضباط ، وكأن كل منهم كان يفعل ما يحلو له ، وبإرادته
الشخصية
الصفحه ٣٣٦ : العجوز عبد المطلب فقد كان أقل عزلة ؛ ووعدنا / ٢٧٢ / بالتوقف في منزله
عندما نمر به ، واتفقنا على أن
الصفحه ٣٠٠ : الكبيرLa Grande ـ Chartreuse de Grenoble ، ماء ورد لا نظير له.
يقيم الشريف
الأكبر في قصر يبعد نصف ساعة عن
الصفحه ٣٠٤ : السجاد نفيسا ، / ٢٤٦ / والأرائك من الحرير الأخضر الموشى بخيوط الذهب
، كتلك التي كانت موجودة في المنزل
الصفحه ٣٤٢ : في غاية الرضا عندما علمت في اليوم التالي أنه
وصل إلى منزله في حالة أفضل بكثير من حالته عندما غادرنا
الصفحه ٢٣٣ : اللازمة للعودة. / ١٧٨ / كان حكم غالب معتدلا
وشموليا ؛ ولم تكن له قسوة سرور ، ولكنه لم يكن يدانيه في إقامة
الصفحه ١٢ : ، والجزيرة العربية عموما ، لما لها من منزلة في
قلب كل عربي ومسلم.
٢ ـ لمحة تاريخية :
بدأ ديدييه رحلته
الصفحه ٢٩٦ :
/ وأدخلنا إلى مجلس مستو يطلّ على الفناء ، الذي كان في واقع الأمر امتدادا له ،
ولا يتميز منه إلّا بأنه مغطى
الصفحه ٢٧٧ : الله عنه في الغار للإفلات من
مشركي مكة المكرمة الذين كانوا يلاحقونهما. وتذكر إحدى الحكايات المحلية أن