الصفحه ٢٠٣ : (١) ، كذا يسمونه في بلاده وفي عمله ، ولد في كردستان ، وكان
سنجقا (٢) أو قائدا للخيالة غير النظاميين الذين
الصفحه ٢٤٦ :
ولكنه لم يكن أبدا
يفكر في مدّ نفوذه خارج حدود الجزيرة العربية (١). أمّا غزواته ناحية الفرات ولبنان
الصفحه ٢٤٧ :
وكان سعود حينئذ
قد أبطل الدعاء للسلطان العثماني على المنابر في الصلوات العامة ، مما يعني أنه
أعلن
الصفحه ٢٩١ : الإنسان قد نحتتها. وتبدو من بعيد حقول الشعير والقمح ؛ وتكثر في هذه
المنطقة الأشجار المثمرة التي تعيش في
الصفحه ٣٦٤ : للمال ، أو لما
يمثله ؛ ولكن عذرهم في الفقر ؛ ولماذا نأخذ عليهم ذلك ، وأي شعب في أوروبا كلها لا
يبدي نهما
الصفحه ٢٨ :
وموقفه منه. وعلى
الرغم من أن ذلك غير صحيح ، ولكنه غير مستبعد ، ولا مبالغ فيه ، وإن شك الشريف
الصفحه ٣٩ :
بين ٣٥ و ٤٠ درجة
، ولا يمكن لأي حصان أن يقارعه ، وهو ينافس في ذلك الجمل نفسه. وإن لهذه الحمير
الصفحه ٤٧ :
لقد صادفنا في ذلك
اليوم ، وفي الأيام التي تلته عددا من القوافل القادمة من الحجاز وهي تحمل الصمغ
الصفحه ٤٩ : ء والأئمة في مكة المكرمة
يظنون من هيئته أنه أحد الهنود المسلمين.
لقد استطاع بفضل
تنكره المتقن أن يتمّ دون
الصفحه ٥٣ :
الدار الحمراء بأمر
عباس إلى الدار البيضاء ، ولكنه لم يزدد في أذهان العامة إلا سوادا وشيطانية
الصفحه ٥٦ :
وعندما حل المساء
اكتسى جبل المقطم لونا بنفسجيا لا يضاهى في جماله ، كان صفاء الجو يسمح برؤية أصغر
الصفحه ٩٤ :
في جبل سربال من
جانب ، ومن الجانب الآخر في سلسلة جبلية من الطبيعة نفسها ، وتنتمي إلى النظام
الصفحه ١٣٣ :
الأولى ، لأن الشمس
كان لها حينئذ وضعية مختلفة : إنه منحدر ضخم ، ناتئ جدا ، ويحدث في الجبل قطعا
الصفحه ١٨٨ :
معروضة في متجر مهجور في أكثر شوارع جدة سكانا ، كانت جالسة على مقعد يرتفع عن
الأرض ثلاثة أقدام ، وكانت
الصفحه ٢٠٠ :
أخرى هي في نظري موضع شك : فهو ، على سبيل المثال ، رفع عدد سكان مكة المكرمة إلى
١٠٠ ألف نسمة ، مع أن عدد