الصفحه ١٧٥ : ، ولم يتعرض لي أحد بشتم قط ، ووجدت من الناس كلهم لطفا
وفضلا (١). ولم يزعجني إلّا المتسولون الذين ينتشرون
الصفحه ١٨١ :
إلّا شاهدتان مستقيمتان منتصبتان ، إحداهما عند الرأس والأخرى عند القدمين ؛ ولكن
كثيرا منها تظلله أشجار
الصفحه ١٩٧ : ذيل الحصان بذيل الثور. والطوخ أو
الذيل عند العثمانيين مزراق رأسه كرة مذهبة ، وقد علق تحت الكرة خصلة من
الصفحه ٢٣٣ :
كائنا من كانوا ،
يجدون منه استقبالا لطيفا ؛ وكانوا ينزلون في قصره كما ينزلون في الفندق أو الخان
الصفحه ٢٣٩ :
صيام رمضان ،
فإنهم يعفون أنفسهم من ذلك قائلين : إنه ليس من الضروري فعل ذلك ، لأنهم يصومون
طوال
الصفحه ٢٤٧ : بعدد من التوسعات ، وكان يخشى من توسعات أكثر خطورة في المستقبل.
لقد كان غالب
المذعور ، لا يكّف عن
الصفحه ٢٤٨ :
وانسحب غالب إلى
جدة ، وتبعه سعود إلى هناك ، ولكن أسوار المدينة منعته من دخولها ، وبدأ المفاوضات
مع
الصفحه ٢٥١ :
بيك ، صهر محمد علي ، وهو رجل شرس سفك من قبل دماء المصريين ، وكان يفخر / ١٩٣ /
قائلا" إن عدد من سيموتون
الصفحه ٢٥٥ : أقل عنفا من
الهزيمة الأولى في زهران والقنفذة (٢) ، وهي إحدى مدن الحجاز الخمس. أمّا محمد علي فكان لا
الصفحه ٢٥٦ : مع القبائل المجاورة لمكة المكرمة ، واستمال عددا منها بدفع مبالغ مالية
كبيرة [...].
لقد أبدى محمد
الصفحه ٢٦١ : يستطيع الاعتماد إلّا على حرسه الخاص المكوّن من أربع مئة عبد أسود كانوا
مستعدين للموت حتى آخر رجل منهم
الصفحه ٢٦٦ : يريدون
إكرامهم ، وفي نهاية الزيارة فقط. وحدد يوم المغادرة بعد صلاة العصر من اليوم
نفسه.
لقد سمح القنصل
الصفحه ٢٧٤ :
للاهتداء إليه ،
وأصبح من المستحيل عليهم أن يسلكوا الوجهة الصحيحة. حينئذ تشاور الشريف ورئيس
الجمالة
الصفحه ٢٨٥ : تغشانا ، وكنا بحاجة
إلى عدد من الساعات للوصول إلى المناطق التي تضيئها الشمس. كان ينبغي ألّا نشكو
مما
الصفحه ٣٠٧ : ما هو مستقل ، وإن كان لدي ما آخذه
عليه فذلك أنه كان مدنيا أكثر مما ينبغي ، ومتأوربا أكثر من اللزوم