الصفحه ٥٥ : المسافر هنديا ، وكانت
المرأة زوجته ، وكان عائدا من مكة المكرمة بعد الحج ، وقد أراد مع زوجته ومرافقه
أن
الصفحه ٦٩ :
السويس ، وعرض
علينا خدماته ، فقبلنا ، وقد كان على استعداد للذهاب معنا إلى آخر الدنيا من أجل
عشر
الصفحه ٨٨ : منه ، ويستقبلهم بترحاب ، ولما ذهب
لزيارتهم بنفسه ، وعدهم بإعطائهم أحد أبنائه لينشأ بينهم ، ويتخلق
الصفحه ٩٤ :
في جبل سربال من
جانب ، ومن الجانب الآخر في سلسلة جبلية من الطبيعة نفسها ، وتنتمي إلى النظام
الصفحه ١٠٢ :
كل شيء إلى الصمت
أياما وشهورا كاملة. كان الدير (١) على بعد خطوات من هنا ، احتاج وصولنا إليه ثلاث
الصفحه ١٠٨ : من الكلمة السريانيةCethar التي تعني التاج ، وقد منحت هذا الاسم لأنها جمعت كما
يقول القديس جيروم
الصفحه ١٣٩ :
كان على متنه ،
ناهيك عن الريس ، فريق مكون من عشرة بحارة ، وعبد أسود صغير ، رشيق ونبيه ، كان في
الصفحه ١٤٠ : الذي كان ينبغي تجاوزه كاملا لكي نجد ملجأ أو مرفأ ، إذا
، كان ينبغي الإبحار طوال الليل على الرغم من عتو
الصفحه ١٤١ : أن الماء كان يتسرب من كل
مكان ، وكأنما كنا نسبح في مياه البحر حقا. ولحسن الحظ أننا لم نصب بدوار البحر
الصفحه ١٦٠ : ، وأنهم يسلكون في بعض الأحيان سلوكا فظا. إن كل
ما أستطيع قوله عبر تجربتي : إنني وجدت حظهم من المدنية قليل
الصفحه ١٧٩ :
تلرات ؛ وهو لا يساوي في مصوع إلا تلرا واحدا. وليس ببعيد ، وبالقرب من باب
المدينة المنورة ، هناك ثكنة
الصفحه ١٨٧ :
المختالة.
عندما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ١٩٥ : ، مهما كان نوعها ، ويكون يومه قد انتهى ، يعتزل الناس بين حريمه ، ويتخفف
من ثيابه ، ويأخذ شيشته ، ويجلس
الصفحه ١٩٨ :
، إن لم يزدها عشرة أضعاف بالطرق المألوفة في تركية وغيرها. ويبدو من الطبيعي أن
يقيم في مكة ، ولكنه لا
الصفحه ٢١٤ : ، وكان يقف أمام والده وقفة احترام ، ولا يجرؤ على
الجلوس دون إذنه. وكان يلبس كلاهما / ١٦٢ / عباءة من