الصفحه ٢٤ : حياته ،
وعن كتبه التي لها علاقة بمصر الدكتورة إلهام محمد علي ذهني في كتابها : مصر في
كتابات الفرنسيين في
الصفحه ١٦٥ : العرب مساويك لأسنانهم. وتسكن في المناطق
العالية نسور جريئة ، حتى إنها تهوي على القوافل ، وتختطف ما في
الصفحه ١١٠ : (٢).
__________________
(١) Sphora ـ صفورة ابنة شعيب عليهالسلام
؛ وهي التي جاءت موسى عليهالسلام
تمشي على استحياء كما وصفها القرآن
الصفحه ٢٥٨ :
بنفسه في معركة
بسل ، بل كان على رأس جماعة من الاحتياطيين ؛ كان عليها حماية منطقة أخرى من
حدوده
الصفحه ٣٠٧ :
الخبر بعلائم
الفرح ، وسواء كان يريد أن يبدو ذلك عليه أم لا فإن علائم السرور بدت على قسمات
وجهه
الصفحه ٣٣٣ :
الأسوار ، حتى
وجدنا على يميننا قصرا ضخما أبيض ، تحيط به حديقة خضراء / ٢٦٨ / كثيفة الأشجار ،
اسمه
الصفحه ٢٦ :
المقدس بعهديه القديم والجديد ، وقرأ روايات الأدباء اللاتينيين واليونان ، وأشعار
شعراء الأمتين ، واطلع على
الصفحه ٩٠ :
تحيط به إلّا
بصلابته ؛ مما يسمح للجمال بالسير عليه بسرعة أكبر من سرعة سيرها على الرمل الذي
تغوص
الصفحه ٢٣٠ : إبّان العشرين سنة التي حكم خلالها ، واستقل تماما عن الباب العالي ؛ فقد
استولى ، كما ذكرت سابقا ، على
الصفحه ٢٤٩ :
الباشاوات والقوات
العثمانية التي ترافقها عادة لم يعودوا يجرؤون على المخاطرة بالسفر عبر المناطق
الصفحه ٢٥٠ :
هزموه شر هزيمة في
مضيق الجديدة (١). وأجبر على التراجع إلى ينبع ، والتحق بجيشه هناك ، ونجح
في السنة
الصفحه ٢٥٢ :
نهائيا بجانب
العثمانيين ، ضم قواته إلى قواتهم ، وحضر بنفسه معركة الاستيلاء على الطائف. وقد
كان
الصفحه ٢٥٣ :
أحدهما القيام بأي
شيء يعارض مصلحة الآخر ، وأن يعيشا متحدين. ولقد كان باشا مصر ، على عادة الأتراك
الصفحه ٣١٧ : ؛ إذ لّما وصلناها ، وانتهت مهمته ، أو علّقت على الأقل ، ولم يكن عليه أن
يعود للسفر مرة أخرى إلّا عند
الصفحه ٦٣ :
الخضار ، وليس
هناك قطعة واحدة من العشب الأخضر على أديمها ، ولا يهديها البحر إلا بعض الأسماك