الصفحه ٣٤٤ :
هناك ما يمكن أن
ينتزعني من محيط الخضرة الذي أستحم فيه ، كنت مستلقيا قرب جدول الماء تحت شجرة موز
الصفحه ٢٨٧ : نظرنا إلى الخلف ، على هوة واسعة من الحجر خرجنا من
قعرها الذي تستطيع العين بهلع أن تقدر مدى عمقه : إذ
الصفحه ١٧٣ : للدعاء لهم. ثم يحملونهم إلى البيت حيث يقوم المزين بعمل ثلاثة فصود رأسيه
على الجزء الملحم لكل خد بدءا من
الصفحه ٤٣ :
امتداده بمحاذاتها ، والتي تمتد على يمينه من النيل إلى البحر الأحمر ، فإنها كانت
بلونها الأسود متباينة كل
الصفحه ٢٧٧ : العرب تضع الطعام به ؛
وقد وصفها ديدييه بقوله : إنها محفورة على شكل صحن.
(٢) يقع إلى الجنوب
من مكة
الصفحه ٣٠٧ : ما هو مستقل ، وإن كان لدي ما آخذه
عليه فذلك أنه كان مدنيا أكثر مما ينبغي ، ومتأوربا أكثر من اللزوم
الصفحه ٢٧٥ : الأكبر ، وهذه
الصفة تفرض عليه احترامنا ، وإنه يسيء كل الإساءة إلى سيده بتصرفه الذي لا يتناسب
أبدا مع
الصفحه ١١٩ : موسى. وشرع في بناء
قصر جميل على جبل" طلعة" غربي جبل موسى. وشرع في مد طريق للعربات من
مدينة الطور إلى
الصفحه ٢٨٠ : واحدة من أكثر قبائل الجزيرة العربية نبلا ، ومع أنها
اليوم قد تقلص عدد أفرادها إلى ثلاث مئة (١) شخص. يا
الصفحه ٣١٦ : المكلفين بحمايتي كانوا على الدوام ضمن الحاشية.
__________________
ـ وقبلهم
آل العاص بن يسار بن مالك
الصفحه ٣٤٥ : يزعجني ، فيحمل إلي النارنج ؛ وهو نوع البرتقال الوحيد الذي ينتج في هذه البلاد
، ويقوم بتبريد الماء في
الصفحه ٢٠٢ : إلحاح الجمارك على ضرورة ذلك ، وزادت شكوكهم
بسبب ما يرونه من مقاومة. ولما اغتاظت السيدة صرحت في آخر الأمر
الصفحه ١٢٨ : أوراقنا : وهذا ما
فعله ، ولكن ليس دون أن يمتع نفسه بوضع تأشيرته الخاصة عليها ، وقد علمت من ذلك أن
هذه
الصفحه ٣١٨ : أن نجد ماء ولا خضرة. لقد
وجدناهما أخيرا عندما ولجنا وادي المثناة الذي ترتفع على جانبيه تلال ، قممها
الصفحه ١١٨ : وعرضها نصف ذلك. يدل
عليها الرهبان أنها الصخرة التي أخرج منها موسى عليهالسلام
الماء لبني إسرائيل. قال