الصفحه ٣٥ : : فلم تمض ساعة حتى كان موافقا على ما عرضه
البريطانيّ عليه. وعمدا في الحال إلى إعداد لوازم الرحلة ، وحدد
الصفحه ٣١٢ : ثم هجرة الهنود ، وفي سنة ١٠٩٨ ه نفى الشريف
أحمد بن زيد بعض التكرور إلى قرية الطائف على ما ذكره
الصفحه ٨٨ : ، وينتقلون من حضن أمهاتهم إلى خيام رجال القبائل ، لكي
يتدربوا على تقوية أجسادهم ، ويعتادوا تحمل التعب ، ولكي
الصفحه ٧١ : بيرتون إلى أنهما دفعا ١٠٠٠ قرش (ما
يعادل ١٠ جنيهات استرلينية) أجرة السنبوك من السويس إلى جدة. انظر نص
الصفحه ١٦٧ : على سطح الماء / ١٢٠ / واستمر يتردد طوال
الوقت الذي كنا فيه نسمعهم.
لم نلتق بكثير من
المسافرين خلال
الصفحه ٤٩ : وعاداتها حتى إنه أصبح ذا سحنة شرقية ، وأصبح من
المستحيل على أيّ كان أن يقول : إنه أوروبي ، وكان العلما
الصفحه ١٥٧ : مياه الشرب على حفظ ماء المطر وسيول الشتاء في خزانات تم بناؤها
لهذه الغاية ، وعندما ينقصهم الماء ، فإن
الصفحه ٤٦ :
المسكين ، وتعيق حرية الحركة لديه حتى إنه لم يكن يتمكن من السير إلا بصعوبة
وبارتباك يبعث على الضحك. ما أوسع
الصفحه ٥٦ : ، وكان لين العريكة أكثر من الألماني ، فإنه سرعان ما
استأنس بجمّالتنا ، وعلى الرغم من أنهم كانوا قد ساروا
الصفحه ٣١٩ : ، الذين كان أغلبهم من الأرناؤط ، إلى بستان الشريف
، وكانوا يستولون على كل ما يقع تحت أيديهم ، وخصوصا
الصفحه ٢٩٣ : بلا سلاح ، ويعملون بسلام على استخراج الما لري روضاتهم ، أو لسقاية
قطعانهم. / ٢٣٥ / وكان الجميع يتركون
الصفحه ٣٣٤ :
برأسي من النافذة
، بل من الكوة التي تسمح للضوء بالدخول إلى الغرفة ، وقع ناظري على بركة ماء كبيرة
الصفحه ٣٥٣ : يعرف قائدهم : قدّمت له قهوة الصباح ، وعلمت منه
أنه يتوجه إلى مكة المكرمة ليأخذ أحد المدافع الحربية
الصفحه ١٤٨ : الماء ، وهما ملجأ ممتاز
للاحتماء من المد البحري ؛ لأن الموج يأتي ليتحول إلى زبد في كلا الجانبين ، في
الصفحه ٢١٣ : غالبا ما تسقط منه وتنثر
الجمرات والماء على السجاد. أما الخرطوش المعروف باسم ال (لي) فهو صناعة رئيسة في