الصفحه ٢٥ : أوائل النصف الثاني من القرن التاسع عشر ، وهي فترة تقل مصادرها ، ونحتاج إلى
مثل هذه النصوص ، لزيادة
الصفحه ٣٢٤ : علينا شخص يعلوه البياض من الرأس إلى القدمين : لحية بيضاء ، وثوب أبيض ،
ووشاح أبيض ، كل شيء باختصار أبيض
الصفحه ١٤٠ : الذي كان ينبغي تجاوزه كاملا لكي نجد ملجأ أو مرفأ ، إذا
، كان ينبغي الإبحار طوال الليل على الرغم من عتو
الصفحه ٢٠٥ : الاتجاه نفسه ، ترتفع جبال دائرية ومنعزلة تماما ،
اسمها جبال مرّان ، وتنبع من سفوحها ٧٥ عينا. / ١٥٤ / وتحدث
الصفحه ٢٢٨ : سرور حتى
نهاية حياته ، يتمتع بشعبية يستحقها ، بفضل ما كان يتمتع به من مزايا انفرد بها :
كان في غاية
الصفحه ٣٢٠ : ، وهرب من
الطائف إلى جدة على وجه السرعة ، معتقدا أو مدعيا وجود ثورة عامة وسط البدو. ولم
يفلح أي شيء في
الصفحه ٣٠٥ : ، وكان عبد المطلب اتجه إلى الطائف خوفا من
تآمر باشا جدة عليه ، ونجد فيما يقوله ديدييه أصداء ذلك الخلاف
الصفحه ٣٣١ :
الفصل الحادي عشر
من الطائف إلى جدة
غادرنا الطائف في
٢ مارس (آذار) ، في الخامسة مساء ، للعودة
الصفحه ٣٦٦ : كان سقوطه نهائيا ، أو أن الحظ سيعيده إلى السلطة مرة أخرى ، فإنني أعدّ نفسي
سعيدا إذا أتيح له أن يعلم
الصفحه ١٦٤ :
مستلقيا على
سجادته مرتعشا ، مرسلا تأوهات محزنة ، وعندما كانت تمضي النوبة ، كان يتناول من
جديد
الصفحه ٤٨ : الرئيسي بالإعداد لتناول غداء تقشفي ، كان
يعتمد أساسا على البرتقال الذي اشتريناه من البائعة المسكينة في
الصفحه ٩٨ : خلوها من أي نبات ، وفي الكآبة التي تخيم عليها.
وعلى العكس مما
سبق فإن الرمل هنا تزينه / ٥٨ / أزهار
الصفحه ١٣٤ : سميرين جديدين هما : علي أفندي ، وسليمان أغا من ضباط المعسكر
، وهما مسلمان ملتزمان ، ويتحدثان الفرنسية
الصفحه ٣٣٨ : عيوننا ؛ مما كان يضايقني
على الرغم من أنني كنت أضع كفية للاحتماء منها ، ولم أكن أرجو إلّا رؤيتها تغرب
الصفحه ٩٧ : على الأقدام ، ساعة أخرى من التعب ؛ لأن المكان في هذه
الناحية هو أسوأ من الصعود ، إن كان هنالك ما هو