الصفحه ١٨٤ : مستغرقا في هواجس
المطلق التي لا يمكن الحديث عن كنهها.
وإذا عدت إلى
الأرض فإنني كنت أرى من عل القسم
الصفحه ١٠٢ :
كل شيء إلى الصمت
أياما وشهورا كاملة. كان الدير (١) على بعد خطوات من هنا ، احتاج وصولنا إليه ثلاث
الصفحه ٢٧٠ : مستطلعين أم مناوشين ، / ٢١١ / مرة في هذا الجانب وأخرى في ذاك.
تابعنا على تلك
الحال طريقنا خلال عدد من
الصفحه ٨٤ : ء سيره تناول فنجان من القهوة دون أن
تسكب منه نقطة واحدة ، وهو سريع / ٤٤ / ، يستطيع قطع ما يربو على أربع
الصفحه ١٨٨ : (١) الأبيض يلفها من رأسها إلى قدميها ؛ ولم تكن ترتدي أي شيء
تحته ، كان ذلك كل ما ترتديه ، ولم يكن الراغبون
الصفحه ١٩٢ : مجيء الحرّاقة هو الإغارة على المدينة ، وأن ضحالة
الماء في الميناء ليست إلّا حجة. ولكن ذلك لم يمنعه من
الصفحه ٢٧٣ :
كانت تمرّ من فوق
رؤوسنا لتذهب إلى مكة المكرمة حيث كانت هناك بدون شك أوكارها ، لم نكن إلا على بعد
الصفحه ١٣٩ : قضيتها على ظهر السنبوك يعاقب إلّا مرة واحدة ، وبلطف
شديد. وأجدني مدفوعا إلى الاعتراف ، لكي أظل صادقا ، أن
الصفحه ٣٠٩ :
مخصصة حصرا للحريم
ولكل ما / ٢٥٠ / يتعلق بهن من عبيد وخدم ، الخ. ويعلو البيت سقف محاط بجدار على
شكل
الصفحه ١٨٠ :
إن أمنا جميعا
التي حكم عليها أن تظل محتشمة ، على الرغم منها ، لقيت نتائج ما قامت به عندما
امتهنت
الصفحه ١٨٩ : يحظر على نفسه أن يبيعهن مرة أخرى : لأنه
من العار على مسلم أن يبيع جارية عاش معها ، بل إن الأسياد
الصفحه ٢٤٠ :
لقد حاربت التعسف
في الطلاق ، وحدّت من عادة الثأر ، إن لم تستطع القضاء عليها تماما ، وقد كان
الثأر
الصفحه ٣٦٤ : للذهب يفوق بكثير ما نجده عند أولئك البدو من حب المال : والفارق الوحيد
بين الحالتين هو أننا في أوروبا
الصفحه ١٦٢ : ، وفي
العلاقات اليومية ، ينبغي في معاملتهم الانطلاق على الدوام من مبدأ أن كل ما يخصهم
مهم ، وأنه لا شي
الصفحه ٥١ : يتطاول بجلال إلى قبة السماء. وكان عواء
الكلاب في وسط الظلمات يدل على وجود مضارب بدو في الجوار ، وإن مثل