الصفحه ٣٢٦ : للشريف الأكبر أنه يعرف ذلك الدبلوماسي معرفة وثيقة : واعتمادا على ذلك كلفه
الشريف بحمل رسالة منه إلى
الصفحه ١٨٣ : الرمال ، التي تمتد حتى تخوم الأفق. وتلوح على البعد سلسلة من الجبال التي
يلفها الضباب ، وتختفي ملامحها في
الصفحه ٣٤٩ : محفورة في قلب الحائط. كان السجاد النفيس
والعديد هو الفرش الوحيد في المنزل : لقد عددت منها ما لا يقل عن
الصفحه ٣٣٢ :
... أما القرى ففي وادي مر الظهران اليوم ما يزيد على أربعين قرية ، وطوله (٢٠٨)
كيلومتر. وانظر : رحلات
الصفحه ١٣٢ : السفلية من الجبال قد بدأ يغشاها الغسق ، ولكن القمم
العالية كانت ما تزال تقدح بعض شرر الغروب. إنه النزاع
الصفحه ٣٦٨ : يعرض
عليّ السير في الاتجاه المعاكس : كنت أود المرور مرة أخرى عبر مصر ، ولم أفكر
بالذهاب إلى المدينتين
الصفحه ٣١٤ : عبد الله
بن عباس مرة أخرى بعد انسحاب الوهابيين من الطائف ؛ ولكنه طلي بالكلس الأبيض من
أعاليه إلى
الصفحه ١٣١ : التي ما زالت واضحة. تجاوزنا مرة أخرى السهل الكبير الذي نزل فيه
العبرانيون بقيادة هارون (١) الأخ الشقيق
الصفحه ٧٥ : الجبال يكسوها
الضباب ، ولكنها بادية للعيان ، وخلفيتها السماء المزينة بالنجوم ، منها ما ينتمي
إلى آسيا
الصفحه ١٤٥ : أبدا ، حسب علمي ،
بخصوصها. وإنني إذ أقدم للقارئ ما انتهى إلى معرفتي من معلومات عنها فإنّني أدعوه
إلى أن
الصفحه ١٤٤ : ، ويوجد على أبواب أغلبها نقوش تمثل
نسورا ، ولكن الحجاج حطموا كل ما وصلت إليه أيديهم منها ، وظل عدد قليل
الصفحه ١٥٦ : ، مصنوعة من الطين الخشن الذي مدوا فوقه رقعة من الجلد. وإن هذه الآلة
البدائية هي المرافق الذي لا يمكن
الصفحه ٢٥٠ : بونابرت ،
ولجأ إلى حماية زوجة محمد علي بعد أن قتل صقيليا من خدم أحمد بونابرت ، وغضب عليه
طوسون مرة وأمر
الصفحه ٣٣٦ : ، وكأنما بفعل السحر على حافة / ٢٧١ / نبع غزير ، وصاف ،
ينبجس من الرمل ويتدفق بغزارة ، وتنتشر حوله نضارة
الصفحه ٥٧ :
تأخذ رسوما من كل
من يأتي للتزود بالماء. شربت حميرنا هنا لأول مرة ، ولعلنا نتخيل بأي شراهة فعلت
ذلك