الصفحه ١٧٩ :
تلرات ؛ وهو لا يساوي في مصوع إلا تلرا واحدا. وليس ببعيد ، وبالقرب من باب
المدينة المنورة ، هناك ثكنة
الصفحه ٨٢ :
ابتلعته في
أعماقها ، وأننا منذ ذلك الوقت نسمع أصوات النواقيس كل يوم عند العصر ؛ أي في
الساعة
الصفحه ٢١٥ : إبّان رحلتي يقيم في جدة ، ويعيش من النفقة
التي خصه بها الباب العالي ، بعيدا عن الأحداث. محكوما عليه
الصفحه ٢٥١ : تحت عصي جلاده يفوق عدد الرجال الذين يولدون في
أسرته ، لو أن كل واحدة من زوجاته ولدت في كل يوم مولودا
الصفحه ٥٨ : الجبال تطبعها بطابع هو
أكثر مهابة وجلالا. وصلنا في ظهيرة اليوم الرابع من الرحلة إلى أبواب السويس ،
وقبل
الصفحه ٢٦٣ :
تعد إلّا دعوة ،
والثانية لم تعد إلّا سرابا. ولم يكن صعبا على الباب العالي أن يستغل تنافسهما ،
وأن
الصفحه ١٢٤ :
إضافية صغيرة لم
نكن ننتظرها ؛ وتحتوي على تفصيلات هي غاية في الطرافة : عشرون قرشا للراهب البواب
الصفحه ٢٨٢ : الخصر بضفيرة من الجلد تلتف اثنتي عشرة أو خمس عشرة مرة حول الجسد ، ناهيك عن
أنهم يتجندون حمالات سيوف
الصفحه ٢٤ :
جديد" (١). وقد أشار إلى ديدييه جورج رينتزGeorge
Snavely Rentz في مصادر رسالته المعنونة : محمد بن
الصفحه ٢٣ : التاسع عشر
، فإننا لا نجد له ذكرا في الكتب التي تحدثت عن الرحالة في الجزيرة العربية وخصوصا
كتاب مواطنته
الصفحه ٨ :
وجغرافية مصر في عهد محمد علي باشا ، وما امتد
__________________
(١) أصدرتها دار
الدائرة في عشرين مجلدا
الصفحه ٣٧ :
الفصل الأول
صحراء السويس
يفصل القاهرة عن
السويس صحراء مساحتها ١٠٠ ميل. كان الناس في الماضي
الصفحه ٢٣٥ : أوروبا في القرنين الخامس عشر
والسادس عشر لقد كان يجمع بين صفات / ١٨٠ / كالفن (٢) Calvin وسافونارولا
الصفحه ٦٤ :
انتظاره مع ابنتها الجميلة البالغة من العمر ثمانية عشر عاما ـ في عزلة تكاد تكون
مطلقة. ورأيت أيضا القنصل أو
الصفحه ٣٠٠ : : مدينة في جزيرة صقلية ، وهناك كنيسة تحمل اسم لامارتورانا تعود إلى
القرن الثاني عشر الميلادي ، ورمّمت في