الصفحه ٣٤٤ : ديانات ... ، موثق سابقا
، ج ٢ ، ص ١٢ ـ ١٣.
(٣) أحد آلهة الأولمب
الاثني عشر في أساطير اليونان ـ وهو إله
الصفحه ١٦٧ : السرعة مما جعلنا نسبقهم دائما. كان هذا
اليوم الأخير رائعا : أبحرنا في الساعة الثانية بعد منتصف الليل
الصفحه ٣٦٣ : وإسبانيا ، وخضع جنوب
فرنسا لسلطانها في بعض الفترات. إنها تلقت ونشرت في أقاصي الأرض دينا عمره اثنا
عشر قرنا
الصفحه ٢٧٤ : في
الأمسية السابقة ، والاهتمام الذي أولانيه في مساء ذلك اليوم الذي ضللنا فيه
الطريق. كان يخشى أن يكون
الصفحه ١٦٢ : موضوع آداب العشرة ، وأتخذ منه موقفا متصلبا ؛ / ١١٥
/ ولكن ذلك ضروري في الشرق ، حيث لكل شيء قواعده ، وحيث
الصفحه ٣٣٢ : شطرا كبيرا من
حياتها في الوادي ... وربما تكون هي التي أعطت الوادي اسمه الحالي.
(١) لعله باب الحزم
الصفحه ٢٢٩ : ، وكأنه أحد أولياء الله الصالحين (١).
ظل سرور في الحكم
أربع عشرة سنة. ومع أنّه خلّف ولدين ؛ كلاهما يصلح
الصفحه ٢٦٥ :
الفصل التاسع
من جدة إلى الطائف
في يوم ٢٢ فبراير (شباط)
جاء مصطفى أفندي ، وكيل الشريف الأكبر
الصفحه ٢٨٠ : المؤلفة : " ...
وأخيرا سار الجيش (جيش محمد علي) نحو الطائف في السابع عشر من شهر أيار (مايو) من
سنة ١٨٣٤
الصفحه ٢٦٩ :
ولّما كان خروجنا
من باب مكة المكرمة فإننا عبرنا معسكر النوبيين ، وأرض المعرض المقام خارج الأسوار
الصفحه ٣٥٩ : للدولة العثمانية ، وقضى ابنه عبد المطلب نفسه أربعا وعشرين سنة من عمره في
ذلك المنفى ، ولمّا عاد في
الصفحه ١٨٧ :
المختالة.
عندما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ٢٧ :
(مارس) ١٨٥٤ م
وشارك ديدييه في دفنه. وتظهر الفقرات التي تحدث فيها عن الأمة العربية أنه مطلع
على
الصفحه ٢٢٣ : هناك ، كما هي
الحال اليوم ، باشا تركي في جدة ، ولكن سلطته كانت اسمية محضة ، حتى إن أبا الشريف
الأكبر ما
الصفحه ٢٢٤ : تكون غالبا قد وقفت ضده ، بينما تعزف فرقة موسيقية
أمام بابه ، كما هي العادة في بلاد إفريقيا ، ويدعو له