الصفحه ١٨٢ : في هذا مسيحيون ، أكثر من المسيحيين أنفسهم ، إن الطابع المأساوي
الذي نسبغه ، نحن المسيحيين ، على الموت
الصفحه ٢١٣ : ، والذي استفاد كل
الرحالة من خدماته الحميدة ، والذي لقي في العام الماضي نهاية مؤسفة.
يكاد الحضارمة
الصفحه ١٥٠ : عظيما. لا
تمر سفينة بجوار ضريحه دون أن تطلب عونه ، ودون أن ترسل إلى ضريحه الذي تحرسه أسرة
عربية ، أعطية
الصفحه ٣١١ :
ريع (١) الشهداء. إن الطبيعة قاسية هنا على الرغم من انتشار
البساتين ، وإن ميزتها العامة هي القحط
الصفحه ٧٠ : مراكب السويس كلها مرقمة ، ومسجلة ، ليبحر كل واحد بدوره ، دون أن يكون
بالإمكان تغيير الدور أبدا. إذا ، لا
الصفحه ٢٨٨ : أشعة الشمس التي كان الجبل
نفسه يحمينا منها. إن أول ما يلفت النظر هو المجرى المائي الصافي الذي كان
الصفحه ٢٢٠ : لا يمنعهم من الاعتزاز بالدم الأصيل الذي يجري في عروقهم ، ويعدون أنفسهم
، على الرغم من فقرهم المدقع
الصفحه ٢٥٢ :
نشوة النصر بإرساله إلى إستانبول حيث تم قطع رأس العربي المقدام. وكان غالب الذي
أرضى حقده ، يأمل في أن
الصفحه ٨ :
الوجود الفرنسي في
المنطقة ، مترافق مع الوجود البريطاني الذي يمكن القول : إنه في جانبه الرسمي ،
ركز
الصفحه ١٠٥ : بروعتها الداخلية.
إنها وعاء فائق
الجمال نصف بيزنطي ، ونصف روماني ، يقوم على أعمدة من الجرانيت التي طليت
الصفحه ٢٩٥ : مباشرة إلى المنزل الذي
جهزوه لإقامتنا : كانت تشتعل على بابه عدة مشاعل ، واصطف لدى الباب أيضا حرس مكون
من
الصفحه ١١٢ :
تعرجات الصخور فيها ظلالا سوداء ظاهرة بوضوح كبير حتى إننا نخال أن الألق لا يزال
يشع منها : حتى لنظن أن
الصفحه ٢٣٦ : إلى أن يقوم ذلك كله على القرآن ، كما كان لوثر (١) Luther وهوس (٢) Huss يدعوان إلى الاعتماد على الكتاب
الصفحه ٦٧ :
في العراء دون أن
يكون لنا ما يحمي رؤوسنا إلّا سقوف خيامنا ، ولكننا مع ذلك لم نكن نستطيع التراجع
عن
الصفحه ٢٢٢ : تسع وتسعين. قال مترجما كتاب هورخرونيه إن
السنوات الهجرية المذكورة في نص الأزرقي تقابل السنوات