الصفحه ٢٦٧ : ،
__________________
(١) ليس ما ذهب إليه
المؤلف في هذا التقسيم بصحيح ؛ بل الصحيح الذي لا مراء فيه عند أهل العلم أن السفر
مستحب
الصفحه ٢٧٥ : الأكبر ، وهذه
الصفة تفرض عليه احترامنا ، وإنه يسيء كل الإساءة إلى سيده بتصرفه الذي لا يتناسب
أبدا مع
الصفحه ٣٥١ : يكد يخرج من إطار المجاملات والعموميات. أتعرفون ما
الذي يدهشهم عندنا؟ إنها أقلامنا التي تكتب بلا مداد
الصفحه ٣٥٧ : يكن في واقع الأمر يعرف أحدا منا ، وإذا قبلنا فرضا أنه أراد
أن يكون لطيفا مع القنصل البريطاني الذي نقل
الصفحه ٣٧٢ : في ساعة الموت
يوحي بالرثاء الذي يستحقه. ومهما يكن الدور الذي أديناه في الحياة فإنه مصير محزن
أن
الصفحه ١١٦ : مرتفعات سيناء
فتجثم وسط البرزخ ، وتشرف على شبه الجزيرة كلها. ولنا أن نتخيل المنظر الرائع الذي
نتمتع به من
الصفحه ٢٧٤ : العودة عن حكمي المتعجل ، وفي مؤاخذة نفسي على ظني الذي لم
يكن عادلا. إن ما ظننته عجرفة كان خجلا. ولا يمكن
الصفحه ٣٢٨ : شمس ؛ لأننا كنا نظن أنه ينبغي مقابلة الاحترام الذي
أبدوه لنا بالبخشيش. وقد طلب السيد دوكيه من الشريف
الصفحه ٣٦٧ : بين الناس ؛ لكنه لم يكن قد
غادر بعد موقعه الذي كان عليه البقاء فيه حتى وصول خليفته. وأدى عزله إلى عزل
الصفحه ٤٥ :
سلة مملوءة
بالبرتقال الذي تبيعه للمارة بقليل من البارات (١) ، وإنه لمن المشكوك فيه أن تجني تلك
الصفحه ٢٥٩ : المسمى بخروش (١) نحبه دون أن تصدر عنه أنة ألم واحدة. أمّا محمد علي الذي
كان راضيا عن الانتصار الذي حققه
الصفحه ٣٢٤ : كانت عليه
في الزيارة الأولى تماما ، باختلاف بسيط ، هو أن جيش البدو الذي كان متجمهرا حول
القصر كان أقل
الصفحه ٢٨ :
وموقفه منه. وعلى
الرغم من أن ذلك غير صحيح ، ولكنه غير مستبعد ، ولا مبالغ فيه ، وإن شك الشريف
الصفحه ٦٤ : نائب القنصل البريطاني الذي تجدر الإشارة إلى أنه
يسكن المنزل الذي كان ينزل به الجنرال نابليون في عام
الصفحه ١٠٠ : السديم ، ليس
السديم الذي سبق انفصال العناصر ، ولكنه السديم الذي يتلو فناء الكون. إن مثل هذه
المشاهد