الصفحه ١٩ :
اليوم" ؛
وهذا يعني أن المؤلف كان في عام ١٨٥٦ م قد فقد بصره لأن هذا التاريخ (٢٠ أكتوبر (تشرين
الأول
الصفحه ١٧٤ :
أتى زمن لم يكن
فيه وجود غير المسلمين في جدة مسموحا ، كما هو الحال عليه اليوم في المدينتين
الصفحه ١٤ :
هورخرونيه عن
سياسة عبد المطلب في هذه الفترة : " ... وعندما تسلم عبد المطلب زمام الأمور
في مكة
الصفحه ٢٤ :
جديد" (١). وقد أشار إلى ديدييه جورج رينتزGeorge
Snavely Rentz في مصادر رسالته المعنونة : محمد بن
الصفحه ٣١ :
٦ ـ عملي في الترجمة (١)
:
إذا كانت الترجمة
هي نقل المعلومات من نظام لغوي إلى نظام لغوي آخر ، فهي
الصفحه ٢٨١ :
وكان في هذا
الجانب من المدينة عدد من المقاهي كما في الجانب الآخر ، وبعد استراحة قصيرة في
مقهى
الصفحه ٢٩٨ : في الطابق الأول حيث أعدت لنا مبالغة بالاهتمام أسرّة أوروبية. وكانت
النساء قد غادرن المنزل في الصباح
الصفحه ١٠ : الرغم من ذلك ، فقد ظل الاهتمام منصبا على المؤلفات
المكتوبة بالإنجليزية.
وما دمنا في سياق
الحديث عن
الصفحه ٢٣ :
الوقوف في وجه
السيطرة التركية. وتتضمن الرحلة فصلا آخر ، سماه" لوحة نابضة بالحياة"
تحدث فيه عن
الصفحه ٥٠ : مدينة عدن ، وقد كان منذ وقت قريب يفكر في محاولة
العبور من شاطئ زنجبار إلى النيل الأبيض عبر خط الاستوا
الصفحه ١٨٣ :
جهة هناك البحر
الذي ينتهي في هذا المكان ببحيرة شاطئيه تنتهي هي نفسها بسبخة ملحية ، ثم تأتي بعد
ذلك
الصفحه ١٨ :
عاد إلى باريس
واستقر فيها ، واكتشف ميله إلى الرحلات. ونشر أولى قصائده الشعرية (١) في جنيف عام ١٨٢٥
الصفحه ٨٢ :
ابتلعته في
أعماقها ، وأننا منذ ذلك الوقت نسمع أصوات النواقيس كل يوم عند العصر ؛ أي في
الساعة
الصفحه ١٠٧ :
صدر الكنيسة التي
نرى فيها موسى راكعا على ركبتيه أمام العليقة المشتعلة ، وفي الأسفل نراه ممثلا
وهو
الصفحه ١٥٨ :
وقد خرجت من باب
المدينة المنورة للقيام بجولة في الريف فلم أر شجرة واحدة ، ولم أكتشف إلّا
الصحرا