الصفحه ٤٦ :
الحائط. وقد رأيت
في اللحظة التي تليها منظرا مناقضا وكأنه رسم كاريكاتوري (ساخر) للوحة الرائعة
الصفحه ٩٢ : يميننا سلسلة جبال سربال الجرداء. لقد وصلنا في المساء إلى آخر
الطريق بعد ثماني أو تسع ساعات من المسير. لقد
الصفحه ١٤٣ :
واحدة. نزلنا إلى
البر مساء في الوجه التي تلفظ وش (١) Ousch. استقبلنا عند نزولنا بعض الجنود
الأتراك
الصفحه ١٨٩ : ، وقلت في نفسي ، وأنا محق في ذلك ، إنني إن شرعت
بشراء العبيد فإن الأموال المخصصة لرحلتي ستنفد عما قريب
الصفحه ١٩٥ :
كيف؟ لم يبق لي ما
أراه في جدة." لقد قال لي أحد السكان الأصليين : كيف ـ وأجبته بنعم ، ولكن هل
الصفحه ١٩٧ : الأطواخ السلطانية
وأطواخ رجالات الدولة تسبق الجيش عند الغزو. انظر : أحمد السعيد سليمان : تأصيل ما
ورد في
الصفحه ٢٠٩ :
خرجت من فم
الأطفال ؛ وهم يتنابزون بها بينهم ، وينادون بها الكلاب ، كما هي الحالة في أوروبا
حيث
الصفحه ٢٣٠ : ءا كبيرا ، وكانت المبالغ المرسلة من
إستانبول لمكة والمسجد الحرام يظل معظمها تحت تصرفه.
كان سرور يعمل في
الصفحه ٢٦٥ :
الفصل التاسع
من جدة إلى الطائف
في يوم ٢٢ فبراير (شباط)
جاء مصطفى أفندي ، وكيل الشريف الأكبر
الصفحه ٢٦٨ : الحذر قد خطر ببالنا : لأن المرافقة التي أرسلها الشريف كانت في نظرنا تكفي
لحمايتنا ، ولّما كنا ضيوفه
الصفحه ٣٠٢ : ء.
إن لمظهر قصر
الشريف بعض الأناقة ، ولا ترى العين فيه أي تناسق. وهو ليس ضخما ولا أنيقا ، إنه
خليط غير
الصفحه ٣٠٦ :
الستين من العمر ،
طويل القامة ، نحيلا ، تلمس النبل في تصرفاته ، والتميز في كل جوانب شخصيته. كان
الصفحه ٣١٤ : ، هو الصرح
الديني الوحيد في الطائف الذي يستحق أن يولى بعض الاهتمام ، وقد هدمه الوهابيون (٢) ، كما فعلوا
الصفحه ٣٢٥ : حينئذ في باريس ، ولمّا دعوت الشريف
الأكبر إلى أن يرسل إلى المعرض نماذج من المصنوعات المحلية مؤكدا له
الصفحه ٣٧٨ : الرحمن المضايفي أمير الطائف والحجاز في الدولة
السعودية الأولى ، إصدار لجنة المطبوعات في التنشيط السياحي