الصفحه ١٨٠ : الجزيرة العربية ، فماتت حواء في هذا المكان عينه ،
ودفنها زوجها ، وأجرى لها كل التشريفات التي تفرضها
الصفحه ١٨٧ :
المختالة.
عندما كنت في مصر
، تلقى عباس باشا عددا من خيول السباق هدية من إمام مسقط ، وردّ له عباس باشا
الصفحه ٢٠٨ : المصالحة بين الأتراك والعرب وبين العرب والأتراك. وإن المثل القائل : معاملة
التركي للموريّ (١) Maure ، هي في
الصفحه ٢٣٢ :
لقد زجّ غالب نفسه
في حرب الوهابيين ؛ وانضوى تحت لوائه في بعض الأحيان ما يقارب عشرة آلاف رجل ؛ وهي
الصفحه ٢٤٨ : الشريف ـ الأمير الذي عاد إلى مكة ، واستعاد سلطته فيها ، ولكنه لم يحصل على
ذلك إلّا بعد أن اتبع المذهب
الصفحه ٢٥٤ :
يختارون من قدماء الأسرة الحاكمة ؛ ولكنهم لم يكونوا في الحقيقة إلّا موظفين لدى
الحكومة التي تعينهم وتدفع
الصفحه ٢٥٩ :
الوهابيين كثيرا ،
وكان يأمل أن يحقق غنائم كثيرة ، لأن تلك المنطقة تشتهر في الشرق بغناها الفاحش
الصفحه ٢٦٣ : ، واتفقا على تسوية مصالحهما الخاصة بعد ذلك ، ولم يكونا
متفرقين ، كما فعلا ، في بداية الحرب ، لما استطاع
الصفحه ٢٨٤ : . أرخى الليل سدوله مبكرا على
المنظر / ٢٢٥ / الرائع ، وأدركنا في أكثر مناطق المضيق الذي نسلكه وعورة
الصفحه ٣٠٨ : من حقي ، ولا أطمح
إليه.
أقيم منزل أسرة
شمس الذي نزلنا فيه على نمط منازل مكة المكرمة ، إلّا أنه أكثر
الصفحه ٣٢٨ : كان ، عن الأنفة المشروعة التي تليق بالرجال. ويبدو ذلك
واضحا في علاقتهم مع شيوخ القبائل ، فهم لا يذهبون
الصفحه ٣٥٧ : لزيارة مكان إقامته ؛
لأننا كنا نظن أننا بذلك نقوم بإجراء شكلي لا يمكن تجاهله ، كما نفعل في أوروبا
عندما
الصفحه ٣٦٦ : ، وهو في منفاه ، أنني أحمل له كل الامتنان والتعاطف ،
وأنني أنذر النذور لكي تستقل أمته التي هي واحدة من
الصفحه ٣٨٩ :
خالد باشا (صاحب
قصر شبرا في مصر ، على بعد ثلاثة أميال من القاهرة) ، ٣٣٣
خالد بن عبد
الصفحه ٣٣ :
وحرصت على أن يكون
للرحلة فهرس يتضمن أسماء الأعلام والأماكن المذكورة في الرحلة لكي تزيد الفائدة