الصفحه ١٢ : في مكتبة الملك فهد الوطنية ، فقرأ
هذه الرحلة مخطوطة ، وأفدت من ملاحظاته السديدة التي كان يبديها
الصفحه ٢٢ :
ولكنه تحدث عنه
فقال (١) : " ... يتحدث العربية ، ويكتبها عند الحاجة ، وكان يتجول منذ عدة سنين
في
الصفحه ٤٢ :
قضى بنزيف دماغي (١) (سكتة دماغية).
وقد كان من آخر ما قام به في حياته ، بل ربما كان آخر أعماله
الصفحه ٥٤ : !
__________________
(١) تحدث سنوك هورخرونيه
في كتابه : صفحات من تاريخ مكة المكرمة ، ترجمة د. علي عودة الشيخ وأعاد صياغته
وعلّق
الصفحه ٧٦ :
تنتج عنها ينتميان
إلى آسيا ، وقد دفعاها إلى مد سلطتها خارج حدودها في عصور التاريخ المختلفة
الصفحه ٩٥ : في
كل خطوة ، تفجير قطع ضخمة من الجرانيت التي كانت تقع في مجرى المسيل محدثة ضجة
كبيرة ، وتسد مجرى الما
الصفحه ١٠٠ :
الترحل فإنهم لم يكن لهم أماكن محددة لدفن موتاهم ، بل كانوا يدفنونهم في الفلاة
منفردين ، وإن العلامة
الصفحه ١١٣ : ؛ وإن هذا الارتفاع هو الحد الذي تظل بعده الثلوج
موجودة أبدا ، على المرتفعات في المناطق الشمالية. ومن أي
الصفحه ١٢٤ :
إضافية صغيرة لم
نكن ننتظرها ؛ وتحتوي على تفصيلات هي غاية في الطرافة : عشرون قرشا للراهب البواب
الصفحه ١٦٤ : شيشته وأعماله. وكان هذا التوالي يحدث عدة مرات في اليوم. لقد حاول رفيق
رحلتي ، الذي كان يحمل معه صيدلية
الصفحه ١٦٦ :
الكبيرة ، وينظر
إليهم الأعراب الآخرون نظرة ازدراء لأنهم حضريون ويعملون في الصيد. لقد قابلنا في
عرض
الصفحه ٢٠١ :
المساعدة التي
تقدمها لها شركة الهند الشرقية ، وهي تمارس في عزلتها كل الفضائل التي أمر بها
الإسلام
الصفحه ٢٠٦ :
سترة حمراء مطرزة
بالحرير ، وسروال منتفخ معقود عند الركبة ، وحزام عريض فيه خناجر ومسدسات ؛ وكان
كل
الصفحه ٢٠٧ :
بيك ، كولونيل
سابق في سلاح المدفعية ، رجل حاذق ، ومؤدب ، عارف بكثير من الأمور ، ومنها التجارة
الصفحه ٢١١ : في جدة
مسيحيون باستثناء الإخوة ساوةSawa ، وهم من الجزر اليونانية ، انضووا
فرديا تحت حماية القنصل