الصفحه ١٤٢ : ، فقد أخذوا في الغناء ، حتى الخادم التركي نفسه ،
كان بعد أن زال عنه الرعب ، يغني كالآخرين ، ويزعم أنه لم
الصفحه ١٠٥ :
وإذا كان وجود
المسجد (١) في هذا المكان يدهش ويلفت النظر ، فإن الكنيسة لا تظهر من
النظرة الأولى
الصفحه ٢٨٩ : ، ولكن السفير الروسي ألح في طلبه ، وخوفا من
أن تستجيب الحكومة التركية الضعيفة للمطالب المتكررة / ٢٣١
الصفحه ٣٠٤ : الذي نقيم فيه ، والتي أتت بالطبع من المصدر
نفسه.
لم يكن الشريف في
المجلس عندما دخلناه ، وإليكم السبب
الصفحه ٣٥٨ :
لقد كان السيد كول
(القنصل البريطاني) نفسه مندهشا من تلك الطريقة الرائعة في السلوك. ومعاذ الله أن
الصفحه ٣٦٢ : الصدر ؛ ولمّا كانت تركية ، كما يتردد بحق
، ليست إلّا مخيما عسكريا في أوروبا ، فما عليها إلّا أن تطوي
الصفحه ١٦٢ : لمتعته ولتثقيف نفسه ، فإنه لم يكن عليّ أن أخصه بأي مجاملة.
وربما أدهش بعض
الناس رؤيتي أتحدث غير مرة عن
الصفحه ٢٦١ : ! وبعد بضعة أيام من الاستعدادات والتردد سلم نفسه بإرادته لإبراهيم باشا
الذي كان لا يزال في ريعان الشباب
الصفحه ٣٦٥ :
نفسه قد حل محله قبل خمس أو ست سنوات ، وهو يقيم في إستانبول. وقد وقع عبد المطلب
بعد زمن بأيدي الأتراك
الصفحه ٨٩ :
نتذكر أن أحد قادة
السفن المصرية قام في ذلك اليوم المشؤوم بتفجير نفسه وسفينته بدل أن يستسلم للعدو
الصفحه ٣٢٤ : بورعه وتقاه. لقد كان
حديثه موشى بسلسلة لا تنقطع من آيات القرآن الكريم ، والحكم الشائعة في الشرق.
وإليكم
الصفحه ٢٥٧ : صيانة مصالحهم والتوفيق
بينها.
لقد حصلت في بداية
حكمه اضطرابات داخلية بين صفوف أسرته نفسها ، ثم امتدت
الصفحه ٢٣١ : كبيرة ، وإذا كانت الدماء لم ترق خلال فترة حكمه ،
فإننا لا نستطيع قول الشيء نفسه / ١٧٦ / عن الذهب الذي
الصفحه ٤١ : الشابان اللذان خلفاهما ، / ٥ / خوفا من أن يلقيا
المصير نفسه ، بخنق سيدهما في ظروف شنيعة لا يستطيع تصويرها
الصفحه ٢٤٣ : عادة أن هذه الجملة إيذان بإنهاء الحوار [...].
ولم يتردد سعود عن
الاعتراف في نهاية حكمه أن سوء الحظ