الصفحه ٢٧٥ :
إن سيده يبالغ
فيما يقوم به من أجلنا ، وإننا لسنا في نهاية الأمر إلّا نصارى ، لا نستحق كل هذه
الصفحه ٣١٦ : بالمدينة. لم
يكن عدد أفراد حاشيتنا كبيرا إلّا عندما كنا نذهب إلى القصر ؛ ولكن سائس الشريف
الأكبر والعبدين
الصفحه ٣١٧ : ؛ إذ لّما وصلناها ، وانتهت مهمته ، أو علّقت على الأقل ، ولم يكن عليه أن
يعود للسفر مرة أخرى إلّا عند
الصفحه ٣٦٤ : الذي يمارسه الأوروبيون.
ليس لدى الأتراك
ما يقدمونه مقابل هذه المناقب والمثالب إلّا المثالب الخالصة
الصفحه ٣٦٧ : ، وأن أذهب ، وألا أعود إليه. إلّا أنه ، لّما كان حريصا على إظهار تهذيبه ،
مع الاحتفاظ بخيلائه ، فإنه
الصفحه ٣٦٨ :
ولمّا لم يعد لدي
ما أفعله في جدة فلم أكن أفكر إلّا في مغادرتها في أسرع وقت ممكن ، لكي أعود إلى
الصفحه ٦٣ :
الخضار ، وليس
هناك قطعة واحدة من العشب الأخضر على أديمها ، ولا يهديها البحر إلا بعض الأسماك
الصفحه ٦٧ :
في العراء دون أن
يكون لنا ما يحمي رؤوسنا إلّا سقوف خيامنا ، ولكننا مع ذلك لم نكن نستطيع التراجع
عن
الصفحه ٧٠ : لا. لم يكن
هذا الأمر ليناسبنا. ولم يكن بوسعنا تجاوز ذلك إلّا بموافقة الحاكم ، وقد كان بلا
شك سيوافق
الصفحه ٧٩ :
على الرغم من أنه
كان فقيرا حتى إنه لا يستطيع تقديم القهوة كما تقتضي عادات الضيافة ، إلّا أنه
الصفحه ٨١ : أجد إلا الواحات واحدها واح على غير قياس وقال ياقوت الحموي
في معجم البلدان ، ط. دار صادر ، بيروت ، ١٣٩٩
الصفحه ٩٥ : يستعجلهم يستطيعون التغلب على عقبات المكان إلا بصعوبة كبيرة ، وباستخدام
المتفجرات والآلات.
لقد كان ينبغي
الصفحه ٩٧ :
الأنحاء. وليس
هناك إلّا بعض الفهود. وينغلق الوادي من هذه الناحية بنقب أو منحدر حبران الذي
يسمى
الصفحه ٩٩ : خيمة المهندسين الفرنسيين ، أما صحراء السويس التي سبق لي التخييم فيها ،
فإنني أصر على ألّا أسميها صحرا
الصفحه ١٠٣ : للهجوم إلا بضع دقائق. ولما تجاوزت
الباب السري الذي كان منخفضا حتى إنني لم أتمكن من الدخول إلّا بعد انحنا