الصفحه ١١٣ :
ونصعد بعض الدرجات
أيضا فنصل إلى سهل مغلق من كل الجهات ، تحيط به قمم هائلة ، منها قمة القديسة
الصفحه ١٢٨ : خادم تركي كنا نستخدمه ، وطلبنا منه قصدا أن ينقل إليه الرسالة
بالتركية ؛ وهو أمر يغضب المصريين والعرب
الصفحه ١٢٩ :
؛ ولكن ثقل الأحمال ، والمعاملة السيئة التي تلقاها تلك الجمال من الجنود ، جعل
عددا كبيرا من هذه الحيوانات
الصفحه ١٦٦ : البحر واحدا من أولئك الصيادين المهرة ، كان رجلا رائعا ، ممشوق القوام ،
عاريا تماما حتى لتحسبه إله الموج
الصفحه ١٨٤ :
غرفتين من المنزل
مناسبتين للسكن ، وكانت أمتعة الرحلة من سجاد ووسائد وفرش كافية تماما لفرشها
الصفحه ١٩١ :
صغيرتان ، وقدمان دقيقتان. إنهن بكلمة واحدة حزن كل أسباب الجمال التي تكون في
المرأة ، ولست مندهشا من رؤيتهن
الصفحه ٢٠٧ :
بيك ، كولونيل
سابق في سلاح المدفعية ، رجل حاذق ، ومؤدب ، عارف بكثير من الأمور ، ومنها التجارة
الصفحه ٢١٠ :
، لذلك رفضت ما عرض علي بقليل أو كثير من سلامة الطوية ، واتخذت القرار الوحيد
الحكيم باللجوء مباشرة إلى
الصفحه ٢٢٨ :
عسكرية مؤلفة في
معظمها من العبيد السود المدججين بالسلاح ، يدعمهم البدو المخلصون لأسرتهم. لقد
قضى
الصفحه ٢٧٧ : أصابعنا بعد ذلك مقام شوكات الطعام ، ونال الجميع أسيادا وتبعا نصيبهم من
الوليمة. وعندما انتهينا من الطعام
الصفحه ٢٨٨ :
اعتمر كل واحد
منها طربوشا. وتشيع دعابة مماثلة في الموانئ البحرية الأوروبية بفارق بسيط هو أن
الصفحه ٢٩٩ :
منزله للاستراحة. وباستثناء واحد أو اثنين من خدم المنزل ، كان الجميع قد قدموا من
بيت الشريف الأكبر الذي
الصفحه ٣١١ :
ريع (١) الشهداء. إن الطبيعة قاسية هنا على الرغم من انتشار
البساتين ، وإن ميزتها العامة هي القحط
الصفحه ٣٢٣ : ببالهما أن يأتيا بشخص من الجوار يقوم بدور المهرج ، أملا في أن تستطيع
حماقاته تسليتنا.
إن للعرب ميلا
الصفحه ٣٣٢ :
نسافر برفقة أشخاص أكثر تقديرا من هؤلاء على أرض الإسلام المقدسة.
خرجنا من المدينة
عبر الباب المقابل