الصفحه ٩٧ :
الأنحاء. وليس
هناك إلّا بعض الفهود. وينغلق الوادي من هذه الناحية بنقب أو منحدر حبران الذي
يسمى
الصفحه ٣٢١ :
عدنا إلى المدينة
عبر طريق أخرى ، ليتاح لنا رؤية أكبر قدر من البلد. / ٢٥٨ / إن أول ما أثار فضولي
الصفحه ٨٩ : لا
يني يرددها ، شأنه شأن الغالبية العظمى من الأتراك ، وهي بالإيطاليةRuffiano ، لقد كانت تلك الشتيمة
الصفحه ٩٥ : في
كل خطوة ، تفجير قطع ضخمة من الجرانيت التي كانت تقع في مجرى المسيل محدثة ضجة
كبيرة ، وتسد مجرى الما
الصفحه ٩٦ :
وسط العشب الكثيف
، تتحلق حوله مجموعة من أشجار النخيل الجميلة التي يتكاثر عددها حتى تشكل في بعض
الصفحه ١٢١ : . إن الرهبان
اليونانيين الذين يحسبون حساب كل شيء ، بادروا من قبل ، ولكي لا نضع في حسابنا
الحصول على أية
الصفحه ١٤٧ :
وسفخة (١) (؟) Safkha ، وجبل كركما (٢) ، وهي أسماء أخذتها من فم الريس وكتبتها كما كان يلفظها
الصفحه ١٧٢ :
السود الأقحاح
القادمين من البلاد القريبة من خط الاستواء ، ولكنهم عبيد ، في حين أن الآخرين
أحرار
الصفحه ٢١١ :
الكابتن المغامر
يسكن قريبا من سكني ، وكنت أذهب بدافع الفضول لرؤيته ، ووجدت أن هيئته هيئة رجل
حرب
الصفحه ٢٧٨ :
ضيقا ، لا يدخل
منه الرجل المتوسط القامة إلّا بصعوبة : وإن أولئك الذين يستطيعون تجاوز المدخل
يصبحون
الصفحه ٣٠٢ :
خرجنا من المدينة
عبر باب الريع ، وقدم لنا الحرس التركي / ٢٤٣ / التحية العسكرية ، كما حصل عند
الصفحه ٣٢٢ :
أوصافهم (التي
يطلقونها على الأماكن) ، وأسقطوا بجرأة النصف الأكبر من مبالغاتهم الإعجابية (١).
أما
الصفحه ٣٣٦ : ، وكأنما بفعل السحر على حافة / ٢٧١ / نبع غزير ، وصاف ،
ينبجس من الرمل ويتدفق بغزارة ، وتنتشر حوله نضارة
الصفحه ٥٧ :
تأخذ رسوما من كل
من يأتي للتزود بالماء. شربت حميرنا هنا لأول مرة ، ولعلنا نتخيل بأي شراهة فعلت
ذلك
الصفحه ٧٥ :
عتاقة (١) ، كأنه عملاق من الحجارة شهد منذ أكثر من أربعين قرنا مرور
رهط من المصريين على سفوحه